مششـآعر , [حـرْْْفـت] , حروف شـآعر ..

الحـآإرثي

فارس ثقيل
مستوى التفاعل
103
^

ٍسيفووون :p ...

::

قمت من النوم ، شربت فنجال قهوة ، اخذت مسواك ، وقعدت على اللاب توب ،
أعتقد لازم اشوف دكتور نفسي .. وقريب جداً .
 

الحـآإرثي

فارس ثقيل
مستوى التفاعل
103
. ،

لمن الشخص يقوم من النوم ب وقت زي كذا ، وش الفمروض يسوي ؟
مدري ليه اشوف كل شي ممل ، أنمي ، أفلام ، برامج ، يوتيوب ، مسرحيات ، حتى السوالف ممله ..
رجعت حالتي و الله أعلم :( ..
 

الحـآإرثي

فارس ثقيل
مستوى التفاعل
103
ههههههههههههههههههههه ، بدال مَ تقول في العدو ولا فيك ، اخ بس اصدقاء آخر زمن ..

::

اليوم أول يوم اسحب ع الدوام ؟ من بداية الترم ترى شاد حيلي ، لكن شكله سيناريو كل تـرم ، آآآخ بس ،
إسترآحة الشباب شفت اكثر من استراحة ، و لا تصلح للأسف ،و كل يوم أقول أمر بكرة ، و ياليت بس احصل يوم افضى قبل لا يجي الموعد <~ متخيل شكلي وقتها ، ههههههههههههههه ..
الاسبوع الجاي بطلع الرياض ، بشوف معرض الكتاب إن شاء الله ،
الخميس القادم رح يكون موعد شركة وذر فورد بْ الكلية ، و لآزم احضر اشوف عروضهم و كذا :d ..
بْ النسبة للمووضوع اللي كنت ابي اشارك فيه ؟ هههههههههههه ، مافكرت اصلاً من وين ابدأ و باقي خمس ايام ،
السيارة لازم امر فيها الوكالة ، اقرب وقت ،

::

الحمدلله ، في يوم من الأيام ، كنت مخطط لشهر قدام ، :p ..
لو انجزتها بكون بطل :d ..

 

الحـآإرثي

فارس ثقيل
مستوى التفاعل
103
اليوم صآرت النقطة الأخيرة ، إنتهت الصفحات ، و جف القلم .
كانت اياماً جميلةً بشكل عام ، ولو كان هنا مجال لكنت أكثر صرآحةً ، ولكن للتوثيق فقط ..

م.غ - 2 / 5 / 1435

.
 

الحـآإرثي

فارس ثقيل
مستوى التفاعل
103
صبآح بآهت ، و أيامٌ أكثر مللاً .
عاهدت روحي مرةً ، أن لا أحب سواك ،
فَ عميت عيناي عن كـل إنثى على الأرض ،
وجاء مَ لم أتوقعه ، و خسرتك أنت ، حينما راهنت العالم أجمع ،
خسرتهم أولاً ، و هَ أنـآ أخسرك .
وداعـاً ، و كلي حُرقة .
::

أحياناً ، نمر بمواقف لآنحسد عليها بتاتاً ، بْ مجرد إنتهائها ، نُكمل مسيرة الحياة ، إلى أن تأتي مجدداً ،
لا نفكر أبداً كيف نستفيد من كل تجربة ، و كل خطوة ، و لسان حالنا يقول / مَ ذهب من الربيع ، سُلمنَا بَردُهـْ .

::

ليه خالد عبدالرحمن يغني أفلام كرتون ؟ :|


 

الحـآإرثي

فارس ثقيل
مستوى التفاعل
103
...

خلال زيارتي الأخيرة لمعرض الكتاب الدولي بالرياض ، اهتميت بْ ثلاث جوانب فقط ، سياسة تآريخ و قصص ..

قـرأت روآيتين ،

الأولى [ العودة سائحاً إلى كاليفورنيا ] ، لـ [ غازي القصيـبي ] ..

أول كتاب اقرأه لهذا الرجل العظيم ، كان شريكي خلال رحلة العودة ، نسيت كل شيء بْ الطائرة ، و عشت معه رحلته ، يتكلم بحكم خبرته في الرواية ، او القصة القصيرة ، عن البلاد من عده نواحي اجتماعية و اقتصادية ، تاريخية ، وقليلاً من الكلمات عن السياسات المتبعة و الأنظمة بقالب فكاهي روائي بإمتياز .. كانت تجربة جميلة ، فقدت الإحساس بكل شيء إلى ان طويت آخر صفحة ...

الثـآنية [ رام الله الشقراء ] ، لـ [ عَباد يحيى ] ..
جذبني بْ الروآية [ رام الله ] ، فَ أنا عاشق لكـل الكيان الفلسطيني ممثلاً بْ المناطق لآ من يسودها ..
تقييم الروآية في موقع [ GoodReads ] الشهير ، ولقد تركت التفاصيل في رابط الموقع ،
بداية ، لم أفهم مالذي يدور في خلج الكاتب ولماذا يخاطب القارئ كـْ فتاة تارةً ، و كـْ رجل أخرى ، و بغموض احياناً ..
الرواية تتبع اسلوباً جديداً ، حوار بين شخصين يجعلان عقلك يكمل الصورة ، أعجبني الأسلوب جداً ، بل همت به ، أنهيتها في جلستين ..
أعيب على الروآية ، تفتحها الكامل ، و سردها كل شيء دون تحفظ [ إلا على الاسماء الكبيرة بْ الطبع ] ، أما غير ذلك فكان يصارحنا بكل شي ، ويصف وصفاً دقيقاً لكل مَ يتحدث عنه ..
لآ أنصح بقرائتها بْ الطبع ، و لكن لم اقرأ بجمالها قط ..
 

الحـآإرثي

فارس ثقيل
مستوى التفاعل
103
أمس كآن زواج حسن ، كان عندي كومة مشاعر ابي ابعثرها حروف ، لكن التعب كان اقوى مني و نمت ..
إستيقظت على رسآلة منه ، يشكرني فيهآ ، صـراحة دمعت عيوني شوي ، بس ماخليت شي بْ الزواج ،
بين كل فترة و فترة احضنه ، شعور جميل الصداقة ، ماقدر يتمالك نفسه و نزلت دمعته قدام الناس ،
ع الأقل انا كنت صامد شوي وقت الزواج ، الله يوفقه يارب ،
و في القلب دائماً يَ حسوونة
:137::137:​
 

الحـآإرثي

فارس ثقيل
مستوى التفاعل
103
صبآح الخير ..

من فترة مَ كتبت هنـآ ، مشغلتني الجامعه بشكل كبير ، إختبارات و زهق ، دعواتكم بـس ..
تقريبا شهرين مَ نمت أكثر من 4 ~ 6 ساعات لـ كل 24 ساعة . لحسة ، خخ ..

المهم ، لـ اللي باقي مَ روق / [ ليـالي الأنس في فيينا : أسمهان ] .


دوتس
:137:
 

الحـآإرثي

فارس ثقيل
مستوى التفاعل
103
.. مواصل من 34 ساعة ، عيوني بتنفجر ..

الحمد لله عدينا أكبر الهموم ، باقي اختبار اخير بكرة ، و ننهي مسيرة الأرق و التعب اللي كانت الشهر اللي فات ،

إدعو لـي :30:
 

الحـآإرثي

فارس ثقيل
مستوى التفاعل
103
تبقى غداً ، غداً فقط ..
و أكمل بْ الصلاة ع النبي شهرين :D ..
عدت بسرعة ، و عند علماء النفس ، الإنسان يحتاج [ 7 ~ 21 ] يوم عشان يتعود على حاجة جديدة ، او يترك عادة قديمة ..
::

المرة هذي في [ أريتيريا ] ، الله يعطينا خيرهـْ ، كبر و خرب الموجة ، عموماً الله يحفظك و يردك سالم يْ بابا ..

::

مَ وحشتك /: ؟

::

صبـآح الخير بـْ صوت نجآة / [ عيـون القآـب ]


 

الحـآإرثي

فارس ثقيل
مستوى التفاعل
103
للأسف ليست شهرين كما كنت أعتقد ، فقط 23 يوم =(
::

هـي 17 / انـآ 19 / إبنتها 21 ..
و كأن القـدر يُخبرني : هـي لك ، فَلآ تتـركها .
:137:

::

[ دريــــت ]
إن الرفيق اللي يجنب خوة أمثالك غبي ،
و إن الطريق لـباب بيتك يختصر مليون بيت ،
و إن البخيت ، هو الذي يآصلك لو كان يـحبي ،
و إن الذي يتعب قبل يآصلك ، مَ هو بخـيت .
و إنك وطن .. مَ أحس فيه إني مسير و أجنبي ،
و إنك نهـر .. شربت منه و من بعدها مَ ضميت .
وجهـك غناي ، راحتك كنزي ، و خوتك ذهـبي ،
أغضب من الذي يغضبك ، وارضى ليا منك رضيت .
يَ شيخ أنا مَآني ملآك ولآ رسول و لآ نـبي ،
أنـا الجميل الي حفظك ، و بحتفظ بـك مَ حييت .


أول رسالة وسائط توصلني ،عام 2008 ، تهنئة بْ العيد و كانت بصوت حامد زيـد ، من بعدها حبيت الشعر ...
أحُبك

::

ترويقة اليوم برضوآ ؟ طيب رح تكون منحرفة شوي ، بس لأنسانة أحبها كثير :137:

[ عم بحلمك يَ حلم يَ لبنان / ماجدة الرومي ]

هذي الأغنية لها تقدير خاص في قلبي ، أول اغنية طلعت فيها ماجدة ، عمرها 19 سنة ، قبل 38 سنة تقريباً ، أداء أسطوري =] ..


 

الحـآإرثي

فارس ثقيل
مستوى التفاعل
103
.. مبدئياً بديت اعشق روايات محمد علوان ، كانت رفيقتي خلال تنقلاتي المستمرة خلال الإسبوعين الماضية ، رجعت امس جدة ، أولاً غدير بجدة ، وثانياً الاختبار الدوري الثاني آثر ان يكون مثل اخيه الأول ، فأختاروا ان يفاجئوني بْ النتائج قبل ان اعلم موعدهم ، و لـزيادة وطأة المشاكل و التوتر النفسي الوالد جوالة مقفل من 3 ايام ..

ويجيك تافه يقولك احسك ع اللي إنت فيه /: ، أخ بس ..

عموماً أعتذر للكل عن انقطاعي إن شاء الله بْ أقرب وقت مناسب رح ارجع للعبه و لهم ،

دوتس ~
 

الحـآإرثي

فارس ثقيل
مستوى التفاعل
103
وش سالفة الجيل الجديد ؟ ،
يعني انا منفتح شوي بخصوص الحريات الشخصية و إن للشخص الحق في اختيار شخصيته تبعاً لما يراهـْ مناسب في ظوابط المدينة القانونية ..

مسأله الإنحلال ، مش الإنحدار على الأقل ، الاخلاقي بْ الطبع اصبحت هاجسي و لم أبلغ منتصف العشرين بعد ، إحدى الصديقات أُجبرت على الإستقالة كمدرسة صفوف دنيا [ روضة ] ولكم ان تتخيلوا الاسباب ...

حقيقةً ، الله يستر .

::

إنغمست مؤخراً بْ الروايات العربية ، إلى أخمص قدماي ، واحدة تجر الأخرى و كلي سرور بْ عودة ثقتي للكتاب العرب ،
وَ كملاحظة جانبية ، أحد الزملاء بْ الكلية ، إنتقد اسلوبي بْ الكلام بعد مَ شافني اتكلم مع عيال عمي بْ العامية ، قال انه كان فاكر إن كل كلامي بْ الفصحى ، وإن كنت أميل لها أكبر ، ولكن لكل مقام مقال ، أو كَما يُقال ..

::

بْ النسبة للجامعه ، رح اتقدم بمشروعين تخرج ، الأول رح ينشر كبحث عربياً لـْ لفت النظر على الكلية الشبه ميته إعلامياً ، والآخر رح يكون مشروع التخرج اللي راح اقضي فيه السنة الجاية كاملةً ، رح نوافيكم بْ التفاصيل ، و مبدئياً ، إخترنا عمان كـْ أول دولة ننشر فيها أبحاثنا [ 8 أبحاث ] ، و متصدر القائمة ض1 ..




 

الحـآإرثي

فارس ثقيل
مستوى التفاعل
103
ثلاث شهور ؟ بس والله حنيت ...

::

إستقظت على صوتٍ فقدته منذ سنتين او أكثر ، كانت أغنية [ أحبك لو تكون حاضر ] ، بلحن كنت اعشقة كثيراً ..
كُنت غارقاً في مرضي ، فارغ إلآ من تلك الجراثيم التي تملكت رأسي و صدري و جهازي التنفسي كاملاً ، في جزء من تلك الشقة الخالية ، على سرير أرضي بين اوراق متناثرة و كتب ملقاة ، و العديد من قطع المناديل و الملابس المكومة يمنةً و يسرة ، مستلقياً اضناني تعب يومين من السهر ، جائت ، استيقظت ، كان نصفي مصدوماً من هذا الشخص اللي يدخل شقتي و ينتهكني دون ان يطرق بابي ، هل كان بابي مفتوحاً ؟ ، اما نصفي الآخر فَبالكاد يشق طريقة كي يستيقظ من بين حُمى ملتهبة ، و نوم جاء متأخراً و كثيراً ..
قبلتني مبتدئتاً بيدي ، ثم خدي ، و توقفت عند قبلة الجبين ، مسحت قليلاً من العرق عليها ، واكملت تغني ..
قالت بصوت افتقدة كثيراً "وحشتني ، أنا هنا" ، أجزم ان قلبي رعش و نبض بقوة ، غص حلقي ، و بدأت دموعي تتساقط ، تظاهرت بأنها من الزكام ، و مسحت بمنشفة قريبة دموعي و غطيت وجهي ، ازاحتها .. تمنت لي الشفاء و اخذت تفتح النوافذ بنبرة متسلطة عن استسلامي للمرض كما تصفة بـ " دلع رجال !" ، و لماذا لا يليق بهم ذلك ؟
ذهبت إلى المطبخ ، اشعلت جمراً و بخرت البيت ، وانا ساكن في مكاني و متظاهراً بعدم الإدراك ، عادت إلى قبلتني ، و قالت انها في عجلة من أممرها و سوف تعود لاحقاً ، و خرجت ..
جلست اقلب ذاكرتي كصفحات بلغة لأ اعلمها ، ولكن أفهم مشاعرها .. ، هل هذه خالتي الغائبة في أمريكا منذ العامين ، كيف جائت ؟ و لماذا ؟ كيف تذكرت أغنيتي المحبوبة ، التي اعتدت سماعها منها قبل ان انام معها ؟ كيف تذكرت اللحن الغائر في الذاكرة ؟ هل لازلت تملك مفتاح شقتي و كعادتها تدخل دائماً عندما اكون محتاج لها ؟ هل تشافى إبنها أخيراً ..؟ أوه لآ ، هي حقاً تملك إبناً لم اكون موجوداً حين ولادته ...
اخذت منشفتي و دسست رأسي تحت الدش ، كان بارداً يحطم تلك الحرارة الداخلية و يبعدها عن رأسي كي استطيع التحليل ،
خرجت بعدها امسكت جوالي ، اذا بجميع من كان يحادثني بْ الأمس يهنئنا على سلآمتها ، خالآتي ؟ هل ذكرت ان لدي 8 و أمي التاسعة ؟ اللهم إحفظهم جميعاً ..
اتصلت عليهم واحدة تلو الأخرى ، اخذت أوبخهم ، لماذا لم يخبروني على الأقل بمجيئها و يتركوا فرصة اللقاء للصدفة ؟ لماذا أخفي عني موضوع كهذا ؟ اكتنفت على صوت جدتي ، كانت فرحةً جداً .. أنهت مكالمتها بأن خالي سيقيم عشاءً في بيته المطل على البحر ، و يجب ان أحضر ..
على الفور لبست ماوقعت عليه يدي قبل عيني ، و ذهبت إلى الحلاق ، كي اطرد تلك الدقن التي قضت معي مايقارب الشهر فشوهت كثيراً من ملامح وجهي الطفولية ، خدي عاد لحجمة الكبير أخيراً ، رأسي بدى أصغر ، و جسمي بات مستعداً ، تعودت أن اقوم بالحلاقة قبل اي شيء أخر ، لأنها تعطي إحساساً جميل بالثقة و الترتيب للأمور الباقية ..
عدت لشقتي لم اتخيل شكل غرفتي بهذا السوء ، كيف قضيت ليلتان هنا ؟ لايهم ، فتحت دولاب ثيابي و إلتقطت واحداً يميل للأزرق الفاتح كثيراً ، عدت لغرفتي فرتبتها كلها ، صففت الكتب و رميت اوراق الشعر التي لم أقرأها حتى لأني عرفت انها مجرد " خرابيط حُمى " ، عدت لأخذ حماماً دافئاً و أتجهز للذهاب ، قررت ان انتظر المغرب ، فأصلي و اذهب ، خلال تلك الربع ساعة ، عادت الحمى بشكل حقير كي تمنعني حتى من الاقتراب من الجوال كي ابلغهم إعتذاري عن الحضور ، غطيت في نوم عميق و مقرف استيقظت قبل عدة ساعات ، سمعت صوتها تلاعب طفلها في غرفة المعيشة ، التي لا اتذكر اخر مرة جلست بها ، حماما أخر كان ضضرورياً قبل ان ارتمي بحضنها و حضن زوجها ، أوبخمها تارةً ، و تارة احكي لهم إشتياقي ، و أخرى اتأمل ذلك الطفل الذي يبلغ سنة و نصف و لم التقه قط ..
كان فرط تعبها من الرحلة الجوية التي استغرقت قرابة العشرين ساعة ، ثم الجلسة الطويلة مع الأهل استنفذت كل طاقاتهما ، ودعتهما حياءً و تمنيت لليلةً سعيدة .. لدي الكثير لأحكيه لهما غداً ، بقي شهر و نصف على عودتهما لتلك البلاد البعيدة ، ساسرق الوقت كله كي استرد جزءًا من ذلك الاشتياق و الحنين ..
 
أعلى