للحظة، التقى الحلم بالواقع ... فصار الحلم اجمل

DeletedUser27352

Guest
ببطء لكن بثبات .. وبنفس الطريقة التي يحول بها الخريف شكل الغابة، حولتني آلاف التغييرات الصغيرة إلى شخص آخر
 

DeletedUser27352

Guest
كل عواطف الأنثى نحو الرجل تحوي في جزء منها نوعا من الأمومة

- احمد خالد توفيق
 

DeletedUser27352

Guest
هل فهمت الآن الحكمة من كون عمر الإنسان لا يتجاوز الثمانين على الأغلب؟ لو عاش الإنسان مائتي عام لجنّ من فرط الحنين إلى أشياء لم يعد لها مكان

- احمد خالد توفيق
 

DeletedUser27352

Guest
أغلب مشاكل الزواج ليست من الطرفين، بل من الجمهور المتابع
 
  • اعجاب
التفاعلات: FLaFL

DeletedUser27352

Guest
"اللهم بلغنا شهر رمضان ، بلوغاً يغير حالنا إلى أحسنه ويُهذب نفوسنا ويُطهر دواخلنا،
بلوغ لا فاقدين ولا مفقودين ، بلوغ رحمه ومغفرة ، وعتق من النار."
 

DeletedUser27352

Guest
DdKxGyWXUAELMdt.jpg


حسبي الله ونعم الوكيل ..
 

DeletedUser27352

Guest
اول نقول لمن شكى الضيق قم صل
وقراء كتاب الي خلق واستعينه
-
واليوم واحداً همومه كما التل
وندور الراحه بغاني حزينه
-
حنا السبب ايمانا صار مختل
نركض ونتبع كل شهوه لعينه
-
اجزل كلام الشخص مادل وان قل
من لا يعين الناس محدا يعينه
-
وسيفا ماهو لادين والعرض ينسل
خله بغمده سيف عرضة وزينه
 
  • اعجاب
التفاعلات: FLaFL

DeletedUser27352

Guest
في سنة 674 هـ 1276 م يلتقي جيش المسلمين بقيادة يعقوب المنصور المريني وجيش قشتالة بقيادة دون نونيو دي لارا بالقرب من مدينة قرطبة

في موقعة الدونونية العظيمة. بدأ المنصور المريني، يحفز الناس بنفسه على القتال، وكان مما قاله في خطبته الشهيرة في تحفيز جنده في هذه

الموقعة:، ألا وإن الجنة قد فتحت لكم أبوابها، وزينت حورها وأترابها، فبادروا إليها وجِدُّوا في طلبها، وابذلوا النفوس في أثمانها، ألا وإنّ الجنّة تحت
ظلال السيوف [إِنَّ اللهَ اشْتَرَى مِنَ المُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ وَالقُرْآَنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الفَوْزُ العَظِيمُ] {التوبة:111}. فاغتنموا هذه التجارة الرابحة، وسارعوا

إلى الجنة بالأعمال الصالحة؛ فمن مات منكم مات شهيدا، ومن عاش رجع إلى أهله سالما غانما مأجورا حميدا، فـ [اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا
وَاتَّقُوا اللهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ]
{آل عمران:200}.



كان من جراء هذا أن عانق الناس بعضهم بعضا للوداع، وبكوا جميعا،
 

DeletedUser27352

Guest
عندما أخبرته أن قلبي من طين .. سخر مني لأن قلبه من حديد .. قريباً ستمُطر .. سيزهر قلبي ويصدأ قلبه .
#شمس_التبريزي
 

DeletedUser27352

Guest
وعلى قارعة الإنتظار تموت في قلوبنا الكثير من الأمنيات وعلى سبيل الأمل نقول إنها غفت ولم تمت ..
 
أعلى