DeletedUser40327
Guest
فتى السماوه !
يحكى أن فتى عاش في قرية السماوه كان طيب القلب لين الكلام مبسم الوجه ، كان يداري اطفال القرية بابتسامته تلك ولم يعلم ماذا ستخفي الايام .
.
ذات يوم سقط احد الأطفال في (قاع) البئر فهمّ بطل قصتنا لانقاذه وبعد ان انقذه نظر فتى السماوه الى ذلك الطفل بابتسامته المعتاده لاكن الطفل كانت ردة فعله عادية لم يرى فتى السماوه ملاطفة منه وكأنه لم يصنع له معروف .
..
تمر الشهور والسنين ويكبر فتيان السماوه وتكبر مشاكل الحياه
فتى السماوه توفي ابويه منذ صغره فعاش حياته في صحبة ابن عمه اليتيم مثله ولاكن كان ابن عمه شديد البأس فلم يعاني كما عانى فتى السماوه فكان ابن عمه كل ما واجه مشكله من الفتيان حوله رمامهم ب(القاع) كان حازماً عازماً .
اما فتى السماوه كان رحيماً طيب القلب .
يحكى انه ذات يوم وهو يمشي برفقته من وثق به ابدا واعتز به سندا وعاشره سنين عهدا اذا به يرمي به في نهر الجحود ضناً منه انه سيقضي على فتى السماوه الذي عاش عزيزا يعيد مجد ابيه فضن مشاكس ال(قاع) انه برميه سيستطيع نيل ذلك المجد .
لاكن فتى السماوه خرج من ذاك النهر مردد عبارة ساعاقبك لاكن ليس سريعاً .
قد ظن فتى السماوه انه سيعيد ذاك الفتى الذي يرى انه نال منه الى صوابه لاكن لا جدوى .
تمر الايام سريعا ويكبر بأس ذاك الجاحد ويكبر صمود فتى السماوه
...
فتى السماوه كل يوم يصنع مجدا بعيدا عن ذاك الجاحد حتى استطاع استعادة توازنه ضد من كانو بالماضي يركعون له ويطلبونه الصفح والصلح دوماً .
اولائك الذين يعيشون في الجانب الاخر من القرية مستندين بمشاكس القاع عدوانا .
ذات يوم وبينما كان ابطال السماوه مجتمعين مع ذاك الفتى اذا بالجاحد يأتي من بعيد فوقف الجميع ضده لاكن كان هناك من رمى بنفسه للقاع فاصبحوا يجرون نحو الجاحد يرتمون بحضنه تاركين ظهر فتى السماوه من دون حماية فتى السماوه يرمى من كل جانب اشتد البأس عليه ظن الجاحد وحتى ظن فتيان السماوه انها النهاية ...
لاكن ،،،،
رغم كل ما حصل فتى السماوه يصرخ وسط اصدقائه (سنرميهم للقاع!!!!!) .
وبعد أن قضى فتى السماوه على فتنة من اركعوا انفسهم للجاحد هاهو الان يقف شامخاً وسط قريته متوعداً من ركعوا له يوماً ويقول بصوته الجهوري ستركعون لي مجددا وسارميكم في القاع ..
سنقف شموخا ..سنبني صروحا
دي ترايب(فتى السماوه)
من باعوا انفسهم لم يصنعوا شيئاً سوء انهم زادونا قوة رغم ما فعلوا من تسليم عدونا قراهم لاكن رغما عنهم وعن عدونا سنصمد وسنتحمل
حتى نضرب بيد من حديد عندما سينتهي صبرنا
عدونا يعتز بمالمشاكس الذي انتهز فرصة الهدنه ضنا منه انه سينتصر وسيغير مجرى العالم لصالحه لاكن هيهات فقد خاب وخسر
.
.
يقولون تتحدث الاحصائيات ونقول حديث الخريطة اقسى عليكم فهم لا يملكون في قارتنا سوء قرى المشاكس المنقلب تحيط بها بضع قرى لمشاكسين احتمى بهم المشاكس
فتخيل حالهم من دون انقلاب ذاك المشاكس !!
في النهاية اي حركه منكم لا تعني لنا سوء تأخير مدة اغلاق العالم اما النهاية معروفة وسنحسم هذا العالم وسنجعله ذكرى سيئة لكم
انتهى
يحكى أن فتى عاش في قرية السماوه كان طيب القلب لين الكلام مبسم الوجه ، كان يداري اطفال القرية بابتسامته تلك ولم يعلم ماذا ستخفي الايام .
.
ذات يوم سقط احد الأطفال في (قاع) البئر فهمّ بطل قصتنا لانقاذه وبعد ان انقذه نظر فتى السماوه الى ذلك الطفل بابتسامته المعتاده لاكن الطفل كانت ردة فعله عادية لم يرى فتى السماوه ملاطفة منه وكأنه لم يصنع له معروف .
..
تمر الشهور والسنين ويكبر فتيان السماوه وتكبر مشاكل الحياه
فتى السماوه توفي ابويه منذ صغره فعاش حياته في صحبة ابن عمه اليتيم مثله ولاكن كان ابن عمه شديد البأس فلم يعاني كما عانى فتى السماوه فكان ابن عمه كل ما واجه مشكله من الفتيان حوله رمامهم ب(القاع) كان حازماً عازماً .
اما فتى السماوه كان رحيماً طيب القلب .
يحكى انه ذات يوم وهو يمشي برفقته من وثق به ابدا واعتز به سندا وعاشره سنين عهدا اذا به يرمي به في نهر الجحود ضناً منه انه سيقضي على فتى السماوه الذي عاش عزيزا يعيد مجد ابيه فضن مشاكس ال(قاع) انه برميه سيستطيع نيل ذلك المجد .
لاكن فتى السماوه خرج من ذاك النهر مردد عبارة ساعاقبك لاكن ليس سريعاً .
قد ظن فتى السماوه انه سيعيد ذاك الفتى الذي يرى انه نال منه الى صوابه لاكن لا جدوى .
تمر الايام سريعا ويكبر بأس ذاك الجاحد ويكبر صمود فتى السماوه
...
فتى السماوه كل يوم يصنع مجدا بعيدا عن ذاك الجاحد حتى استطاع استعادة توازنه ضد من كانو بالماضي يركعون له ويطلبونه الصفح والصلح دوماً .
اولائك الذين يعيشون في الجانب الاخر من القرية مستندين بمشاكس القاع عدوانا .
ذات يوم وبينما كان ابطال السماوه مجتمعين مع ذاك الفتى اذا بالجاحد يأتي من بعيد فوقف الجميع ضده لاكن كان هناك من رمى بنفسه للقاع فاصبحوا يجرون نحو الجاحد يرتمون بحضنه تاركين ظهر فتى السماوه من دون حماية فتى السماوه يرمى من كل جانب اشتد البأس عليه ظن الجاحد وحتى ظن فتيان السماوه انها النهاية ...
لاكن ،،،،
رغم كل ما حصل فتى السماوه يصرخ وسط اصدقائه (سنرميهم للقاع!!!!!) .
وبعد أن قضى فتى السماوه على فتنة من اركعوا انفسهم للجاحد هاهو الان يقف شامخاً وسط قريته متوعداً من ركعوا له يوماً ويقول بصوته الجهوري ستركعون لي مجددا وسارميكم في القاع ..
سنقف شموخا ..سنبني صروحا
دي ترايب(فتى السماوه)
من باعوا انفسهم لم يصنعوا شيئاً سوء انهم زادونا قوة رغم ما فعلوا من تسليم عدونا قراهم لاكن رغما عنهم وعن عدونا سنصمد وسنتحمل
حتى نضرب بيد من حديد عندما سينتهي صبرنا
عدونا يعتز بمالمشاكس الذي انتهز فرصة الهدنه ضنا منه انه سينتصر وسيغير مجرى العالم لصالحه لاكن هيهات فقد خاب وخسر
.
.
يقولون تتحدث الاحصائيات ونقول حديث الخريطة اقسى عليكم فهم لا يملكون في قارتنا سوء قرى المشاكس المنقلب تحيط بها بضع قرى لمشاكسين احتمى بهم المشاكس
فتخيل حالهم من دون انقلاب ذاك المشاكس !!
في النهاية اي حركه منكم لا تعني لنا سوء تأخير مدة اغلاق العالم اما النهاية معروفة وسنحسم هذا العالم وسنجعله ذكرى سيئة لكم
انتهى