عمي الزير لبس لباس الحرب

[KRatoSx]

اسلم يا ابو هاجوس ، تقولي انتقدت التسميات بشخصيات سيئة .. طيب و تسمية كتيبة فاغنر ؟

عساك نصحت خويك اللي مقروشنا بكتيبة فاغنر ورامي اسمها بحساباتكم كلها وهم ماتركو ارض للمسلمين الا ودخلوها وقتلو منها مئات والاف وعشرات الالوف من اخوانك بالاسلام مثل سوريا وغيرها ؟

وياليت توصل سلامي لابو وقاد يا غالي ، ويبشر بنوع التبن اللي يرضيه ويدسم شاربه المخفي ان كان الموضوع مارضاه

خويهم السوري زعلان على اسم جنكيز ولكن فخور بكتيبة الفاغنر الي دخلت سوريا وبطشت بطش الذئاب

 

[العايذي]

الدنيا مشعلله بالعالم ، بالتوفيق للجميع

 

[sold out]

هنا ينطبق مثال : ليتهم من حجهم سالمين ..

 

[Guardian eatos]

يوم قريت الموضوع جا في بالي مقطع الهندي انتا كلب

 

[xTool8]

اي والله بكامل قواي العقلية، ولاني وجعان ولا فيني قل صحة اللهم لك الحمد.

علماء المسلمين أجمعوا على بغض هذا الظالم.

قال ابن كثير رحمه الله:

"كان ناصبيا يبغض عليا وشيعته في هوى آل مروان بني أمية، وكان جبارا عنيدا، مقداما على سفك الدماء بأدنى شبهة.

وقال الشعبي: الحجاج مؤمن بالجبت والطاغوت كافر بالله العظيم.

وقال القاسم بن مخيمرة: كان الحجاج ينقض عرى الإسلام.

وعن عاصم بن أبي النجود قال: ما بقيت لله تعالى حرمة إلا وقد انتهكها الحجاج.

وقال الذهبي رحمه الله:

" كان ظلوما جبارا ناصبيا خبيثا سفاكا للدماء.

قال الذهبي: "له حسنات مغمورة في بحر سيئاته". سير الأعلام

ومن قبائحه الغلط والتطاول على الصحابة ومنهم علي بن أبي طالب وأسماء ابنة أبي بكر وانس بن مالك .. وغيرهم

ومن قبائحه قتل عبد الله بن الزبير

ومن قبائحه قتل العلماء والصالحين والأبرار وآخرهم سعيد بن جبير

قال شيخ الإسلام ابن تيمية:

نَحْنُ إذَا ذَكَرَ الظَّالِمُونَ كَالْحَجَّاجِ بْنِ يُوسُفَ وَأَمْثَالِهِ: نَقُولُ كَمَا قَالَ اللَّهُ فِي الْقُرْآنِ: أَلَا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ وَلَا نُحِبُّ أَنْ نَلْعَنَ أَحَدًا بِعَيْنِهِ؛ وَقَدْ لَعَنَهُ قَوْمٌ مِنْ الْعُلَمَاءِ؛ وَهَذَا مَذْهَبٌ يَسُوغُ فِيهِ الِاجْتِهَادُ.

وقال عمر بن عبد العزيز: لو تخابثت الأمم وجئتنا بالحجاج لغلبناهم، وما كان يصلح لدنيا ولا لآخره.


الى اللقاء.

أولاً أنا أتبرأ أمام الله من أفعال الحجاج مع الصحابة والتابعين وأي شيء يخالف أمر ديننا الحنيف

ثانيًا قارئ التاريخ بتمعن سيعلم لماذا أن الحجاج مسرف بسفك الدماء في ذلك الوقت لا يكاد أن يهدأ العالم الإسلامي من الاضطرابات والخوارج والقتل الا تخرج فئة أخرى تسعى لسدة الخلافة وتنشر الفوضى ويكثر القتل
وسيعلم أن الكثير والكثير من الروايات كاذبة خصوصًا على بني أمية رحمهم الله من غير العرب "العجم" لأن بني أمية كانوا غالبًا لا يضعون قيمة للعجم ولا يقدمونهم على العرب وأمنيتي الشخصية أن باحثين من العرب يعيدون صياغة التاريخ العربي الإسلامي وإنصاف بني أمية من العديد من الروايات الكاذبة المدلسة
وتذكر سعيد بن جبير رحمه الله كما نعلم أن سعيد بن جبير خرج مع ابن الأشعث على عبدالملك بن مروان ولا أؤيد قتله لكن ذلك كان سبب قتله
وأكمل قول الذهبي.. "كان ذا شجاعة وإقدام ومكر ودهاء وفصاحة وبلاغة وتعظيم للقران.... وله توحيد في الجملة وأمره الى الله"

والمضحك أن العجم يعظمون عمر بن عبدالعزيز ليطعنون ببني أمية وهو ماذا فعل للأمة؟ وهو أكبر انجازاته كبح أمراء بني أمية وهذا مايتمناه العجم في ذلك الوقت

ودلالة كلامي أن الكثير من الروايات مدلسة يخيلون لك أن الحجاج أفسق مخلوقات الله وهو موحد بالله ومسلم على أن العديد من قبله ومن بعده كانوا أكثر منه بسفك الدماء لكن يطعنون بالحجاج لكي يطعنون ببني أمية ولا أقول أن الحجاج منزه من كل ذنب لكن له ذنوب كثيره وله محاسن والرجل توفى وهو موحد ومسلم ولم يشرك بالله ومادون ذلك ندعوا أن يغفر له ( إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا) النساء:48
وفتح أكبر البقع الإسلامية كان في عهده وبأمر منه "السند" وغلظته على الكفار كانت شديدة "الصوائف والشواتي" كان رجل دولة حقيقي

لماذا لا يطعنون بأبي جعفر المنصور وابو العباس السفاح؟ ألم يقتلوا من ال بيت النبي "محمد النفس الزكية"؟ !!!!

متى تم بداية كتابة التاريخ العربي الإسلامي؟ أليس بعد خلافة بني أمية وفي الخلافة العباسية؟؟ وأكره ماعند الخلفاء العباسين خلفاء بني أمية وبني أمية عامة

طولت جدًا في الصياغة والكتابة لكن هذا مافي جعبتي وأتمنى وصلت لك الفكرة الحقيقية لتدليس صورة الحجاج وغيره من كان والي في عهد بني أمية

وأخيرا أتبرأ أمام الله ثم أمام كل مسلم من أي فعل شنيع ومخالف لتعاليم ديننا الحنيف

 

[قروشة]

"اللهم اغفر لي فإنهم يزعمون أنك لا تفعل"

 

[العجوز]

أولاً أنا أتبرأ أمام الله من أفعال الحجاج مع الصحابة والتابعين وأي شيء يخالف أمر ديننا الحنيف

ثانيًا قارئ التاريخ بتمعن سيعلم لماذا أن الحجاج مسرف بسفك الدماء في ذلك الوقت لا يكاد أن يهدأ العالم الإسلامي من الاضطرابات والخوارج والقتل الا تخرج فئة أخرى تسعى لسدة الخلافة وتنشر الفوضى ويكثر القتل
وسيعلم أن الكثير والكثير من الروايات كاذبة خصوصًا على بني أمية رحمهم الله من غير العرب "العجم" لأن بني أمية كانوا غالبًا لا يضعون قيمة للعجم ولا يقدمونهم على العرب وأمنيتي الشخصية أن باحثين من العرب يعيدون صياغة التاريخ العربي الإسلامي وإنصاف بني أمية من العديد من الروايات الكاذبة المدلسة
وتذكر سعيد بن جبير رحمه الله كما نعلم أن سعيد بن جبير خرج مع ابن الأشعث على عبدالملك بن مروان ولا أؤيد قتله لكن ذلك كان سبب قتله
وأكمل قول الذهبي.. "كان ذا شجاعة وإقدام ومكر ودهاء وفصاحة وبلاغة وتعظيم للقران.... وله توحيد في الجملة وأمره الى الله"

والمضحك أن العجم يعظمون عمر بن عبدالعزيز ليطعنون ببني أمية وهو ماذا فعل للأمة؟ وهو أكبر انجازاته كبح أمراء بني أمية وهذا مايتمناه العجم في ذلك الوقت

ودلالة كلامي أن الكثير من الروايات مدلسة يخيلون لك أن الحجاج أفسق مخلوقات الله وهو موحد بالله ومسلم على أن العديد من قبله ومن بعده كانوا أكثر منه بسفك الدماء لكن يطعنون بالحجاج لكي يطعنون ببني أمية ولا أقول أن الحجاج منزه من كل ذنب لكن له ذنوب كثيره وله محاسن والرجل توفى وهو موحد ومسلم ولم يشرك بالله ومادون ذلك ندعوا أن يغفر له ( إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا) النساء:48
وفتح أكبر البقع الإسلامية كان في عهده وبأمر منه "السند" وغلظته على الكفار كانت شديدة "الصوائف والشواتي" كان رجل دولة حقيقي

لماذا لا يطعنون بأبي جعفر المنصور وابو العباس السفاح؟ ألم يقتلوا من ال بيت النبي "محمد النفس الزكية"؟ !!!!

متى تم بداية كتابة التاريخ العربي الإسلامي؟ أليس بعد خلافة بني أمية وفي الخلافة العباسية؟؟ وأكره ماعند الخلفاء العباسين خلفاء بني أمية وبني أمية عامة

طولت جدًا في الصياغة والكتابة لكن هذا مافي جعبتي وأتمنى وصلت لك الفكرة الحقيقية لتدليس صورة الحجاج وغيره من كان والي في عهد بني أمية

وأخيرا أتبرأ أمام الله ثم أمام كل مسلم من أي فعل شنيع ومخالف لتعاليم ديننا الحنيف

موضوع جميل حبيبنا وأحببت التعقيب عليه

أولاً وقبل كل شيء إن اكتفينا بوصف النبي صلى الله عليه وسلم له لانتهى النقاش وهو قوله: يخرج من ثقيف رجلان رجل مبير ورجل كذاب والمعنى الأول أنه كثير سفك الدماء وظالم وفي رواية كذابان

ننتقل إلى أعظم جرائمه
أولها انتهاك أعظم حرمات الله في بيت الله
وهي دم المسلم فما بالك لو كان دم صحابي، ولم يتورع عن رمي الكعبة بالمنجنيق
ولا ننسى تطاوله على خادم رسول الله أنس بن مالك وعلى أسماء بنت أبي بكر
وهذه أمور يعرفها القاصي والداني ولا تعتبر تدليساً
فقد أكدها الأئمة الذين عاصروه

عموماً هذا من منظور ديني لذا فمن أوثق عرى الإيمان كما قال الذهبي أن نبغضه في الله ولا نحبه، ولا ننكر أن له حسنات مغمورة في بحر سيئاته

وأما من النظرة العامة كإنسان فلا يختلف أحد على أنه كان كريماً شجاعاً خطيباً وذا مكرٍ ودهاء، ومن أعظم الأمراء ولكن هذه صفات شخصية لا تعذر أفعاله وانتهاكاته، وإلا لجاز أن نقول لكل كافر يمتلك مثل هذه الصفات أنه معذور
لذلك سأختصر المعنى أنه إن طغت عروبتك على تعظيمك لشعائر الله ستحبه وإن طغى تعظيمك لشعائر الله وأصحاب رسول الله ستبغضه

وننتقل لأغرب أقوالك أخي الفاضل​

والمضحك أن العجم يعظمون عمر بن عبدالعزيز ليطعنون ببني أمية وهو ماذا فعل للأمة؟ وهو أكبر انجازاته كبح أمراء بني أمية وهذا مايتمناه العجم في ذلك الوقت

حسب ما أرى من هذا النص أنك تعلم عن الحجاج أكثر مما تعلم عن عمر بن عبدالعزيز

يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه
"إن من ولدي رجلاً بوجهه أثر يملأ الأرض عدلاً"

ويقول رسول الله: "إن الله يبعث لهذه الأمة على رأس كل مئة سنة من يجدد لها دينها"
وأجمع أهل العلم أنه أول مجدد للمئة الأولى للإسلام

وناهيك قول الإمام أحمد "لا أدري قول أحد من التابعين حجة إلا قول عمر بن عبد العزيز"

والسؤال المطروح كيف أخمدت فتنة الخوارج في عصره؟
كان يناظرهم بنفسه ويرد جهلهم بعلمه وكان شديداً في الحق لا يخاف في الله لومة لائم

لذا مقارنتك كان عجيبة للغاية أن تقارن الثرى بالثريا والماء الحلال بمستنقع الضلال
لذا عليك أن تكون منصفاً وتقارن جيداً
فلقد قدمت ورفعت ظالماً على مجدد عالم

وقبل أن تسأل ماذا قدم عمر للأمة اقرأ تاريخه


وأقدر فيك النزعة العربية التي كادت أن تتلاشى في هذا العصر​

 

[AboHagos]

موضوع جميل حبيبنا وأحببت التعقيب عليه

أولاً وقبل كل شيء إن اكتفينا بوصف النبي صلى الله عليه وسلم له لانتهى النقاش وهو قوله: يخرج من ثقيف رجلان رجل مبير ورجل كذاب والمعنى الأول أنه كثير سفك الدماء وظالم وفي رواية كذابان

ننتقل إلى أعظم جرائمه
أولها انتهاك أعظم حرمات الله في بيت الله
وهي دم المسلم فما بالك لو كان دم صحابي، ولم يتورع عن رمي الكعبة بالمنجنيق
ولا ننسى تطاوله على خادم رسول الله أنس بن مالك وعلى أسماء بنت أبي بكر
وهذه أمور يعرفها القاصي والداني ولا تعتبر تدليساً
فقد أكدها الأئمة الذين عاصروه

عموماً هذا من منظور ديني لذا فمن أوثق عرى الإيمان كما قال الذهبي أن نبغضه في الله ولا نحبه، ولا ننكر أن له حسنات مغمورة في بحر سيئاته

وأما من النظرة العامة كإنسان فلا يختلف أحد على أنه كان كريماً شجاعاً خطيباً وذا مكرٍ ودهاء، ومن أعظم الأمراء ولكن هذه صفات شخصية لا تعذر أفعاله وانتهاكاته، وإلا لجاز أن نقول لكل كافر يمتلك مثل هذه الصفات أنه معذور
لذلك سأختصر المعنى أنه إن طغت عروبتك على تعظيمك لشعائر الله ستحبه وإن طغى تعظيمك لشعائر الله وأصحاب رسول الله ستبغضه

وننتقل لأغرب أقوالك أخي الفاضل

حسب ما أرى من هذا النص أنك تعلم عن الحجاج أكثر مما تعلم عن عمر بن عبدالعزيز

يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه
"إن من ولدي رجلاً بوجهه أثر يملأ الأرض عدلاً"

ويقول رسول الله: "إن الله يبعث لهذه الأمة على رأس كل مئة سنة من يجدد لها دينها"
وأجمع أهل العلم أنه أول مجدد للمئة الأولى للإسلام

وناهيك قول الإمام أحمد "لا أدري قول أحد من التابعين حجة إلا قول عمر بن عبد العزيز"

والسؤال المطروح كيف أخمدت فتنة الخوارج في عصره؟
كان يناظرهم بنفسه ويرد جهلهم بعلمه وكان شديداً في الحق لا يخاف في الله لومة لائم

لذا مقارنتك كان عجيبة للغاية أن تقارن الثرى بالثريا والماء الحلال بمستنقع الضلال
لذا عليك أن تكون منصفاً وتقارن جيداً
فلقد قدمت ورفعت ظالماً على مجدد عالم

وقبل أن تسأل ماذا قدم عمر للأمة اقرأ تاريخه


وأقدر فيك النزعة العربية التي كادت أن تتلاشى في هذا العصر​

بارك الله فيك اختصرت الكثير