جِيْتَك , وَأَنَا فِي دَاخِلِي زَحْمَة كَلَام
أَلْف أَبُو مْلْيُوْن قِصَّه , وَسالَفَه !
شَي حُزْن, وَشْي بَوْح, وَشْي مَلَام
وَأَكْثَرُه (( آَهَات رُوْح ٍ )) تَالَفُه
قُلْت أُسُوْلِف لِك عَسَاي أَقْدِر أَنَام
وَأَسْتَرِيْح مِن الْعَنَا وَمِوَالَفَه !
طَارَت أَسْرَاب الْحَكِي بِإِسْم الْسَّلَام
تَحْلُم بـ (غُصْن الْسَّمَاع) تَحَالُفِه
مَاتَحَقَّق حُلْمَهَا ,,, وَمَات الـحَمَام
وَالبْقِيْه ,, بـ رَأْس (بَاقِي الْسَّالِفَه)!