DeletedUser20127
Guest
الخطأ
الصواب
السبب
بدون
من دون
لم يعرف عن العرب ذلك .
من حيث الأمرِ ، بخفض الراء
من حيث الأمرُ ، برفعها
أجمعت العرب على رفع حيث في كل وجه ، وما بعده صلة له ، يرتفع الاسم بعده بالاتبداء ، ولا يؤثر في ذلك حروف الخفض التي تسبق .
أشرتُ إليه ألاَّ يفعلُ ذلك
أشرتُ إليه أنْ لا يفعل ذلك
تفصل أن التفسيرية عن لا النافية الواقعة بعدها .
المتوفِّي ، بالخفض . ويراد به الشخص الميت (ليبيا)
أو توفَّى فلان وتوفت فلانة
المتوفَّى ، بالفتح
توفي فلان ، وتوفيت فلانة
لأن المتوفِّي اسم فاعل وهو الله تعالى ، والمتوفَّى اسم مفعول من الفعل توفي
يتوفى .
جَنازة ، بالفتح . والمراد الميت في نعشه (ليبيا)
جِنازة ، بالكسر
لأن جنازة بالفتح تعني الميت نفسه .
بالرغم
على الرغم
هكذا ورد عن العرب
قولك (نعم) في جوابك عن قوله تعالى : ألستُ بربكم ؟ .
بلى
لا يجوز هنا نعم ؛ لأنه يصير نفيا ويكون المعنى على هذا (نعم لست بربنا) ! . فلا يجاب بنعم إلا في التحقيق ، لا النفي . والقاعدة تقول هنا : الإثبات (بلى) مقابل النفي .
قاضي ، محامي أو قولك : هذا قاضي أو محامي
قاضٍ ، محامٍ . هذا قاض أو هذا محامٍ
يجب حذف الياء من الاسم المنقوص إذا جاء نكرة في حالتي الرفع والخفض بشرط ألا يكون مضافاً ، ويعوض عنها بتنوين كسر فيقال : جاء قاض ٍ ، مررت بقاض ٍ .
لكن في حالة النصب تثبت الياء : رأيت قاضياً .
أرجوا - أدعوا ، أو قولك : مدرسوا المدرسة .
أرجو - أدعو ، مدرسو المدرسة
إذا انتهى الفعل بواو أصلية فهي جزء منه ، ولا تكتب الألف في مثل : يدعو - يسمو . وكذا في واو جمع المذكر السالم . وتسمى الألف الفارقة ؛ لأنها تميز بين واو الجماعة وغيرها .
شاب أعزب ، وتقصد الذي لا زوجة له
شاب عزب
لأن أعزب بمعنى : بَعُد . تقول : أعزب عنه أصدقاوه ، بعدوا ؛ أَعزِبْ عنك أهل السوء ، أي أبعد . قال الكسائي الرجل عَزَبٌ والمرأة عَزَبةٌ والاسم العُزْبةُ ، وتجمع على العُزَّابُ بالضم والتشديد ، وهم الذين لا أزواج لهم من الرجال والنساء .
الأمر بمثابة كذا
الأمر بمنزلة كذا
لأن المثابة بمعنى الملجأ ، قال تعالى : ( وَإِذْ جَعَلْنَا البَيْتَ مَثَابَة لِلنَّاسِ وأَمْناً )
هذا البئر
هذه البئر
البئر : مؤنث . قال تعالى : ( وبئر معطلة ) .
حَرِصَ على الأمر ويَحْرَصُ
حَرَصَ على الأمر ، بفتح الجميع
من حَرَصَ يَحْرِصُ ، وأما حَرِصَ يَحْرَصُ فلغة رديئة ، قال تعالى : ( ولو حرَصْتَ ) .
القُبُول ، بضم القاف
القَبُول
قال تعالى ( قَبولاً حسنا ) .
سعيد شاطر ، والمقصود نبيه
سعيد نبيه
الشَّاطِرُ الذي أعيا أهله خبثا وقد شَطَر يشطر بالضم شَطَارةً !
الصواب
السبب
بدون
من دون
لم يعرف عن العرب ذلك .
من حيث الأمرِ ، بخفض الراء
من حيث الأمرُ ، برفعها
أجمعت العرب على رفع حيث في كل وجه ، وما بعده صلة له ، يرتفع الاسم بعده بالاتبداء ، ولا يؤثر في ذلك حروف الخفض التي تسبق .
أشرتُ إليه ألاَّ يفعلُ ذلك
أشرتُ إليه أنْ لا يفعل ذلك
تفصل أن التفسيرية عن لا النافية الواقعة بعدها .
المتوفِّي ، بالخفض . ويراد به الشخص الميت (ليبيا)
أو توفَّى فلان وتوفت فلانة
المتوفَّى ، بالفتح
توفي فلان ، وتوفيت فلانة
لأن المتوفِّي اسم فاعل وهو الله تعالى ، والمتوفَّى اسم مفعول من الفعل توفي
يتوفى .
جَنازة ، بالفتح . والمراد الميت في نعشه (ليبيا)
جِنازة ، بالكسر
لأن جنازة بالفتح تعني الميت نفسه .
بالرغم
على الرغم
هكذا ورد عن العرب
قولك (نعم) في جوابك عن قوله تعالى : ألستُ بربكم ؟ .
بلى
لا يجوز هنا نعم ؛ لأنه يصير نفيا ويكون المعنى على هذا (نعم لست بربنا) ! . فلا يجاب بنعم إلا في التحقيق ، لا النفي . والقاعدة تقول هنا : الإثبات (بلى) مقابل النفي .
قاضي ، محامي أو قولك : هذا قاضي أو محامي
قاضٍ ، محامٍ . هذا قاض أو هذا محامٍ
يجب حذف الياء من الاسم المنقوص إذا جاء نكرة في حالتي الرفع والخفض بشرط ألا يكون مضافاً ، ويعوض عنها بتنوين كسر فيقال : جاء قاض ٍ ، مررت بقاض ٍ .
لكن في حالة النصب تثبت الياء : رأيت قاضياً .
أرجوا - أدعوا ، أو قولك : مدرسوا المدرسة .
أرجو - أدعو ، مدرسو المدرسة
إذا انتهى الفعل بواو أصلية فهي جزء منه ، ولا تكتب الألف في مثل : يدعو - يسمو . وكذا في واو جمع المذكر السالم . وتسمى الألف الفارقة ؛ لأنها تميز بين واو الجماعة وغيرها .
شاب أعزب ، وتقصد الذي لا زوجة له
شاب عزب
لأن أعزب بمعنى : بَعُد . تقول : أعزب عنه أصدقاوه ، بعدوا ؛ أَعزِبْ عنك أهل السوء ، أي أبعد . قال الكسائي الرجل عَزَبٌ والمرأة عَزَبةٌ والاسم العُزْبةُ ، وتجمع على العُزَّابُ بالضم والتشديد ، وهم الذين لا أزواج لهم من الرجال والنساء .
الأمر بمثابة كذا
الأمر بمنزلة كذا
لأن المثابة بمعنى الملجأ ، قال تعالى : ( وَإِذْ جَعَلْنَا البَيْتَ مَثَابَة لِلنَّاسِ وأَمْناً )
هذا البئر
هذه البئر
البئر : مؤنث . قال تعالى : ( وبئر معطلة ) .
حَرِصَ على الأمر ويَحْرَصُ
حَرَصَ على الأمر ، بفتح الجميع
من حَرَصَ يَحْرِصُ ، وأما حَرِصَ يَحْرَصُ فلغة رديئة ، قال تعالى : ( ولو حرَصْتَ ) .
القُبُول ، بضم القاف
القَبُول
قال تعالى ( قَبولاً حسنا ) .
سعيد شاطر ، والمقصود نبيه
سعيد نبيه
الشَّاطِرُ الذي أعيا أهله خبثا وقد شَطَر يشطر بالضم شَطَارةً !