أعود بأفكاري لزماننا وأفتش بين ثنايا الضحكات عن سعادتنا،
وتأخذني الأحاسيس إلى أحلامنا،
وأرى الثواني تمضي من أمامنا،
ولا تزال نفس المشاعر فينا،
ودفاترنا لا زالت مملوءة برسم طفولتنا ومقاعدنا لازالت تحوي دفء حكاياتنا.
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.