دم وبندقية...... غريب في وطني.....لاجئ في قبري
غطائي كفني ....وأشلائي وسادتي
لكفني جيب فيه مفتاح بيتي ...
وفي الجيب وصية ..تقص الحكاية ...
حكاية ارضي ...تقول لمن بقوا من البقية ....
أن بعد الظلام نور ...وان بعد الظلم حرية.....
حرية ما كان مهرها رسائل وردية....
بل كان وسيبقى مهرها دم وبندقية .... دم "وبندقية...
يحدث في غزة ..
ظن هذا الطفل الغزّي ، بعد ملاحظته لملابس رجال الإعلام ،
أنه إن لفّ نفسه بكيس بلاستيك أسود سيحمي جسمه من الإصابة بشظايا القصف الصهيوني ...
فما كان من صحفي سويسري إلا أن أهداه خوذته ..لتكتمل الحماية !!!
..
أطفال غزة ..لكم الله فقط
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.