الخيل والليل والبيداء تعرفني والسيف والرمح و القرطاس و القلم
الذى كان يفسر دوما على انه اعتزاز وفخر بنفسه فبعد ان قال القصيدة لم يتحمل لا مبالاة سيف الدولة له فهاجر الى مصر و مدح حاكمها كافور الاخشيدي ولكنه لم يلقى منه اي ردة فعل اي انه تجاهله فقام المتنبي بهجوه (ذمه) وقرر العودة الى الكوفة و هو في طريق العودة تعرض له الحكام الذين هجاهم لينتقموا منه بسبب هجوه لهم فكان امامه خياران الاول :ان يهرب و ينجوا .
الثاني : ان يقاتل فاما ان ينجو و هذا شبه مستحيل او يموت.
فقرر الهرب فقال له مرافقه : ا تهرب يا سيدي وانت القائل :
الخيل والليل والبيداء تعرفني والسيف والرمح والقرطاس و القلم
فقرر المواجهة ومات . و قيل ان (هذا البيت قتل صاحبه)
وصاحبه هو المتنبي