DeletedUser
Guest
بعد التحية والسلام -- والحب والاحترام
اعطيناه (وجه ) ---فصدّق نفنسه !!! وصار مثل المطحنه او كزخات المطر يضرب بقوه
البعض منا يكون صداقات كثيره ومنها فاشله
ومنها ناجحه كلامي هذا بعد ما تعرفت على واحد من دولة الامارات الشقيقه ملقب نفسه بابن طحنون فسالته ما هذا الاسم الغريب قال هذا اسم البدو في الامارات فشكالي زخنون قصدي ابن طحنون من نفسه بانه غير محبوب
فرديت وقلت بلا زعل ولا وجل -فكثيراً ما يتردد على مسامعنا مثل هذي العبارات قصدي بالعباره (انك غير مرغوب فيك ) منها مايثير البهجة والابتسامات ومنها ما يثير الحسرات ومنها ما يثير المشاعر اما بالعجب او الطرب
الموضوع طويل جدا يا اخواني ودار الحديث بيني وبينه واستنتجت الاتي
لقد توقفت عند بعض العبارات و هي عبارات حديثة بالنسبة للمجتمع لم تكن متداوله منذ القدم من هذه العبارات :
( اعطيناه وجه )
( صدّق نفسه)
( كثر منها )
فالعبارة الاولى بمعني --- جلسنا معه -- تكلمنا معه --- ضحكنا معه -- اعجبنا به --- وثقنا فيه
العبارة الثانية بمعني – نسي الواقع الذي يعيش فيه وصدق ما تمليه عليه نفسه من تخيلات وامنيات بعيدة كل البعد عن الواقع الذي يعيشه
العبارة الثالثة بمعنى هات كل ماعندك من تفاهات وخزعبلات دفعة واحدة حتى نرميها في سلة المهملات ونتخلص منها لأنها لا تفيد بشيء
عندما نتعرف على شخصاً ما ونبتسم في وجهه ونتكلم معه ونضحك ونجلس معه ثم بعد ذلك نمنحه الثقة وبعد الثقة ما ذا حصل ؟ تسلّل الى نفسه الكبر والاعجاب بنفسه ثم اصابه الغرور -- فانقلب 180 درجة --- نسي واقعه وماضيه ( وصدق نفسه ) لماذا لأننا ( اعطيناه وجه ) من البداية فكانت ثقتنا في غير محلها -- لم يكتفي بالغرور بل تعداه الى مضمار التفاهات والاستهزاء بمن وثق فيه لكن بدون تأثير فلذلك نقول له (كثر منها )
اخواني احبابي موضوعي هذا ليس موجه لأحد بعينه انما هو موضوع عام قد يحدث معي ومعك ومع الآخرين
فكما ان هناك نفس مطمئنه ونفس وجلة هناك نفس امارة بالسؤ ---- فالامر لله من قبل ومن بعد
والله المستعان
ابنكم
المشرق
اعطيناه (وجه ) ---فصدّق نفنسه !!! وصار مثل المطحنه او كزخات المطر يضرب بقوه
البعض منا يكون صداقات كثيره ومنها فاشله
ومنها ناجحه كلامي هذا بعد ما تعرفت على واحد من دولة الامارات الشقيقه ملقب نفسه بابن طحنون فسالته ما هذا الاسم الغريب قال هذا اسم البدو في الامارات فشكالي زخنون قصدي ابن طحنون من نفسه بانه غير محبوبفرديت وقلت بلا زعل ولا وجل -فكثيراً ما يتردد على مسامعنا مثل هذي العبارات قصدي بالعباره (انك غير مرغوب فيك ) منها مايثير البهجة والابتسامات ومنها ما يثير الحسرات ومنها ما يثير المشاعر اما بالعجب او الطرب
الموضوع طويل جدا يا اخواني ودار الحديث بيني وبينه واستنتجت الاتي
لقد توقفت عند بعض العبارات و هي عبارات حديثة بالنسبة للمجتمع لم تكن متداوله منذ القدم من هذه العبارات :
( اعطيناه وجه )
( صدّق نفسه)
( كثر منها )
فالعبارة الاولى بمعني --- جلسنا معه -- تكلمنا معه --- ضحكنا معه -- اعجبنا به --- وثقنا فيه
العبارة الثانية بمعني – نسي الواقع الذي يعيش فيه وصدق ما تمليه عليه نفسه من تخيلات وامنيات بعيدة كل البعد عن الواقع الذي يعيشه
العبارة الثالثة بمعنى هات كل ماعندك من تفاهات وخزعبلات دفعة واحدة حتى نرميها في سلة المهملات ونتخلص منها لأنها لا تفيد بشيء
عندما نتعرف على شخصاً ما ونبتسم في وجهه ونتكلم معه ونضحك ونجلس معه ثم بعد ذلك نمنحه الثقة وبعد الثقة ما ذا حصل ؟ تسلّل الى نفسه الكبر والاعجاب بنفسه ثم اصابه الغرور -- فانقلب 180 درجة --- نسي واقعه وماضيه ( وصدق نفسه ) لماذا لأننا ( اعطيناه وجه ) من البداية فكانت ثقتنا في غير محلها -- لم يكتفي بالغرور بل تعداه الى مضمار التفاهات والاستهزاء بمن وثق فيه لكن بدون تأثير فلذلك نقول له (كثر منها )
اخواني احبابي موضوعي هذا ليس موجه لأحد بعينه انما هو موضوع عام قد يحدث معي ومعك ومع الآخرين
فكما ان هناك نفس مطمئنه ونفس وجلة هناك نفس امارة بالسؤ ---- فالامر لله من قبل ومن بعد
والله المستعان
ابنكم
المشرق
التعديل الأخير بواسطة المشرف: