تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
متصفح بديل .
ﺑۆﭴۆﮃﮑﻣ̝̚ .. ﯾפﻟـﮯ آﻟﺷﻋړُ .. !
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
كنت ممن يدخل العشق قلبه.. و لكن من يبصر جفونك يعشق .
أغرك مني أن حبك قاتلي .. و أنك مهما تأمري القلب يفعل .
يهواك ما عشت القلب فإن أمت .. يتبع صداي صداك في الأقبر .
و ما عجبي موت المحبين في الهوى .. و لكن بقاء العاشقين عجيب .
لقد دب الهوى لك في فؤادي .. دبيب دم الحياة إلى عروقي .
خَليلَيَ فيما عشتما هل رأيتما .. قتيلا بكى من حب قاتله قبلي
.
لو كان قلبي معي ما اخترت غيركم .. و لا رضيت سواكم في الهوى بدلا ً .
فياليت هذا الحب يعشق مرة .. فيعلم ما يلقى المحب من الهجر .
واحَرَّ قَلباهُ مِمَّن قَلبُهُ شَبِمُ --- وَمَن بِجِسمي وَحالي عِندَهُ سَقَمُ
مالي أُكَتِّمُ حُبًّا قَد بَرى جَسَدي--- وَتَدَّعي حُبَّ سَيفِ الدَولَةِ الأُمَمُ
إِن كانَ يَجمَعُنا حُبٌّ لِغُرَّتِهِ --- فَلَيتَ أَنّا بِقَدرِ الحُبِّ نَقتَسِمُ
قَد زُرتُهُ وَسُيوفُ الهِندِ مُغمَدَةٌ --- وَقَد نَظَرتُ إِلَيهِ وَالسُيوفُ دَمُ
فَكانَ أَحسَنَ خَلقِ اللَهِ كُلِّهِمِ --- وَكانَ أَحسَنَ ما في الأَحسَنِ الشِيَمُ
فَوتُ العَدُوِّ الَّذي يَمَّمتَهُ ظَفَرٌ --- في طَيِّهِ أَسَفٌ في طَيِّهِ نِعَمُ
قَد نابَ عَنكَ شَديدُ الخَوفِ وَاِصطَنَعَت --- لَكَ المَهابَةُ ما لا تَصنَعُ البُهَمُ
أَلزَمتَ نَفسَكَ شَيئًا لَيسَ يَلزَمُها --- ألا يُوارِيَهُم أَرضٌ وَلا عَلَمُ
أَكُلَّما رُمتَ جَيشًا فَاِنثَنى هَرَبًا --- تَصَرَّفَت بِكَ في آثارِهِ الهِمَمُ
عَلَيكَ هَزمُهُمُ في كُلِّ مُعتَرَكٍ --- وَما عَلَيكَ بِهِم عارٌ إِذا اِنهَزَموا
أَما تَرى ظَفَرًا حُلوًا سِوى ظَفَرٍ تَصافَحَت فيهِ بيضُ الهِندِ وَاللِمَمُ
يا أَعدَلَ الناسِ إِلا في مُعامَلَتي فيكَ الخِصامُ وَأَنتَ الخَصمُ وَالحَكَمُ
أُعيذُها نَظَراتٍ مِنكَ صادِقَةٍ أَن تَحسَبَ الشَحمَ فيمَن شَحمُهُ وَرَمُ
وَما اِنتِفاعُ أَخي الدُنيا بِناظِرِهِ إِذا اِستَوَت عِندَهُ الأَنوارُ وَالظُلَمُ
أَنا الَّذي نَظَرَ الأَعمى إِلى أَدَبي وَأَسمَعَت كَلِماتي مَن بِهِ صَمَمُ
أَنامُ مِلءَ جُفوني عَن شَوارِدِها وَيَسهَرُ الخَلقُ جَرّاها وَيَختَصِمُ
وَجاهِلٍ مَدَّهُ في جَهلِهِ ضَحِكي حَتّى أَتَتهُ يَدٌ فَرّاسَةٌ وَفَمُ
إِذا نَظَرتَ نُيوبَ اللَيثِ بارِزَةً فَلا تَظُنَّنَّ أَنَّ اللَيثَ مُبتَسِمُ
وَمُهجَةٍ مُهجَتي مِن هَمِّ صاحِبِها أَدرَكتُها بِجَوادٍ ظَهرُهُ حَرَمُ
رِجلاهُ في الرَكضِ رِجلٌ وَاليَدانِ يَدٌ وَفِعلُهُ ما تُريدُ الكَفُّ وَالقَدَمُ
وَمُرهَفٍ سِرتُ بَينَ الجَحفَلَينِ بِهِ حَتّى ضَرَبتُ وَمَوجُ المَوتِ يَلتَطِمُ
فَالخَيلُ وَاللَيلُ وَالبَيداءُ تَعرِفُني وَالسَيفُ وَالرُمحُ وَالقِرطاسُ وَالقَلَمُ
صَحِبتُ في الفَلَواتِ الوَحشَ مُنفَرِدًا حَتّى تَعَجَّبَ مِنّي القورُ وَالأَكَمُ
يا مَن يَعِزُّ عَلَينا أَن نُفارِقَهُمْ وِجدانُنا كُلَّ شَيءٍ بَعدَكُم عَدَمُ
ما كانَ أَخلَقَنا مِنكُم بِتَكرُمَةٍ لَو أَنَّ أَمرَكُمُ مِن أَمرِنا أَمَم
صَـغُـرتَ عن المديحِ فقلتُ : أهجو ؟ * * * كأنكَ قد صَـغُـرتَ عن الهجاءِ !
///
//
/
يا الله ألا يا والي الأمر يا مسندي وأنت اللطيف
إنك تعاوني على الصبر وزريع قلبي لا يهيف
ونيت زنة زلزلت مصر وقصور مكة والشريف
عيّت ذلولي تقطع الجسر وصويحبي يم القطيف
سواني يسنن على الجسر سوّاقهن عقله خفيف
متى نشد ركايبنا العصر عن هالمكان اللي كسيف
لي صاحب خواتمه عشر يرجس كما مهرة شريف
أبو جديل ينشره نشر ثوبه على متنه خفيف
والله والله وبحق الذي نزّل صحايف الكتب والفرقان للتالي
إن لك بقلبي محل حل ما ينحل لو حل بالأرض رجاف وزلزال
حملتني يا لغضي حملين من جندل لو شلت واحد فلا التالي بمنشال
يا مجهجل العنق يا راعي الردوف الجِلّ يا دقيق الوسط يا زين التعزال
بخدّ وقَدّ إلى ما انه تمايل هلّ روايح المسك هو العنبر الغالي
كل يقلب عشيره على فرش الزل وأنا أتقلب لين إنه يذّن التالي
عديت بالمستقلي من نايفات العداما
وأخيل برق يسلي لا حال دونه عساما
يا رجم جعلك مولي يا ويل سهل الكلاما
يا أخوي واعبرة لي منها عيوني سقاما
أبكي ولا أحد فطن لي راعي الهوى ما يلاما
جعل العجايز تولّي والعود ولد الحراما
قد كدّروا مشرب لي يا ويلهم من الاثاما
جيت المطوع يصلي وأمكنت معه الإقاما
سمعت أنا صوت خلّي سلمت قبل الإماما
يا ضامر الوسط ياللي ما ذاق زاد ولا ما
مشيه مع السوق يسلي يشبه فريخ الحماما
يا ليت شمّر هل لي دخيلهم ما يضاما
رصاصهم مستصلّي يكسر صليب العظاما
حيا الله اللي يغيب ويسرع الردّه اللي يجيني إلا منّه تباطاني
قلبي يودّه وحالي كنّه القِدّة ودّي بشوفه ودونه حوم عقبان
يا صاحبي جارك الله ويش هالصّدة مهوب حق تولعني وتنساني
إن كان عندك حكي بي خامل السدّة فأنت المصدّق وأنا حقي وما جاني
اهرج على ما تورّى والبخت بدّه لا تستحي يا بعد حيي وحياني
ترى حلاة الهوى لا طالت المدّة ما هوب يوم صديق ويوم قوماني
وإن كان ما أنت بمصافيني على الشدّة وقت الرخى واجد ربعي وخلاني
عيني اللي من الفرقى تهل وتعبر ناموا الناس وأنت ياعيوني سهيره
قمت أهوجس بليلي يا هلي واتفكر من تولع بحب البيض يكثر ونينه
شفت برق ينوض وقلت ذا الرسم بكر وأثر هذا حبيبي يوم يوضي جبينه
خمسة أيام يا المجمول عيت تقزر ما بْكن الدهر مرت علينا سنينه
عقب ولف المودة تقل خلي تنكر ازهمه بالجواب وكن هرجي رطينه
صاحبي وإن طلبته حبة ما تعذر وإن طلبته وعيى فحوبتي بْتحينه
هيه يا بو نهيد في الحشا ما تكسر مثل وصف الزبيدي ما لهجها جنينه
خطر السطح من ممشى عشيري يتهصر يا الله إنك تعينه من ردوف تهينه
كن ريق ****** فيه عسل وسكر أو حليب من المسح البكار السمينه
يوم قفا وليفي قلت أنا الله أكبر بنفارق عشير ديننا مثل دينه
قصر القلب من طرد المزايين قصر كود يلقى عشيره أو عساه أوقمينه
يا ابن جبر طالت المدّه وجدي على شوف خلاّني
عسى الحيا ما يجي جدّه لو ربعت كل الأوطان
والشيخ ما يطري الشده روّح يجي زود غزوان
لو إن كل على ودّه ودّي على بنت ظبيان
سلم على الحساد / واحد واحد
وخبرهم ،، إني خابرٍ دعواهم
نمّام / ومغفّل / وخبل / وجاحد
الله يطيح حظ ( من خـاواهـم )
إحساسنا ما له علاقه بـ الأخلاق
الآدمي مخلوق ( يذكر و ينسى )
مرات من زود الغلا أحنّ وأشتاق
ومرات من كِثر الخطا لازم أقسى
أنا مجرد شخص يحمل له ( جروح )
ماني بفاضي ،، أخذ جروح غيري
إما تخاويني ،، على الدرب ونروح
وإلا تخليني ،، أواجه ( مصيري ) بحالي
ان شاء الله يفعلها ويجيب البطوله *** الإتي بطلها وما حد يطوله
الأتي نجمنا وهذا موسمنا *** نحقق أملنا وننشر فرحنا
مهاره وقوه عزم وإراده *** فعلها الأتي وهذي العاده
يالأتي يالأتي فرح جمهورك *** ونور دربك وأبهر حضورك
ما حد يطولك وهذي حقيقه *** جاكم الإتي فتحو طريقه
جمهورك يردد بأعلى أصواته *** الإتي نجم وهذي صفاته
خصمك يهابك يوم شافك *** ويدعي ربه ويسأل وش جابك
الإتي نمر هذي البطوله *** وماحد يهزه وماحد يطوله
حقيقه حقيقه وأرضو بيها *** الأتي نجم وماحد يجيبه
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.