أنَا وَ أنت مُوسِيقى حَزِينَة عَلى يَد مُوسِيقَار يُدعى " القَدر "
لَا يُجِيد العَزفَ على البِيَانُو سِوَى [ دُو رِي مِي فَا سولْ ] الضّجِر
وَحِينَ شَاءَ أن يُغيّر سِيفُونيّته كَانتْ مُوجِعة حدّ إصَابةِ الجماهِير بِالصّمَم ،
فَمَاتَت حِينهَا مُوسِيقَاهُ بَينَ أصَابِعه بِسأَم !