- ᴡᴏʀᴅᴤ ʜᴇᴀʀᴛᴤ -

DeletedUser

Guest
بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين والة وصحبه اجمعين ومن اتبع سنته الى يوم الدين

هنا كلمات عابرة وربما متناثرة

لا نعلم هل سنفيد الناس ام نغويهم

ولكن ...

الموعد قريب وأننا لمن المنتظرين
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

DeletedUser

Guest
يحكى أن أحد الملوك أعلن في الدولة بأن من يقول كلمة طيبة فله جائزة 400 دينار وفي يوم كان الملك يسير بحاشيته في المدينة إذ رأى فلاحة عجوز في التسعينات من عمرها وهي تغرس شجرة زيتون .

فقال لها الملك : لماذا تغرسي شجرة الزيتون وهي تحتاج إلى عشرين سنة لتثمر وأنتي عجوز في التسعين من عمرك، وقد دنا أجلك؟

فقالت الفلاحة العجوزة : السابقون زرعوا ونحن حصدنا ونحن نزرع لكي يحصد اللاحقون

فقال الملك : أحسنتي فهذه كلمة طيبة فأمر أن يعطوها (400) دينار فأخذتها الفلاحة العجوز وابتسمت...

فقال الملك: لماذا ابتسمتي؟ فقالت الفلاحة : شجرة الزيتون تثمر بعد عشرين سنة وشجرتي أثمرت الآن فقال الملك : أحسنتي أعطوها (400) دينار أخرى،

فأخذتها الفلاحة وابتسمت فقال الملك: لماذا ابتسمتي؟ فقالت الفلاحة: شجرة الزيتون تثمر مرة في السنة وشجرتي أثمرت مرتين

فقال الملك: أحسنتي أعطوها (400) دينار أخرى ثم تحرك الملك بسرعة من عند الفلاحة فقال له رئيس الجند : لماذا تحركت بسرعة؟

فقال الملك: إذا جلست إلى الصباح فإن خزائن الأموال ستنتهي وكلمات هذة العجوز لا تنتهي....​
 

DeletedUser

Guest
مضى عنا زمان الود حتى *** تحول حسنه فينا لقبح

وليس يفيدني منك اعتذار *** ولايجدي التراجع والتنحي

ولست مبدلا حبي لكره *** ولا عز الجبال بذل سفح

سأمضي راحلا مافي ضميري *** مشاعر مبغضٍ أو شعر مدح

معاركنا انتهت أفلا اتراني *** رميت مهندي وكسرت رمحي
 

DeletedUser

Guest
كان (الشنفرى) طفلاً رضيعاً يتيماً من قبيلة تسمى الأزد.. وكانت بين قبيلته وقبيلة تسمى الأواس حروب، تم أسر أحد زعماء الأزد فيها .. فعرض بعض الأشخاص من الأزد على الأواس أن يعطوهم هذا الطفل مقابل الإفراج عن الزعيم المأسور فوافقوا وأخذوا الطفل (الشنفرى) على أساس أن يصير عبداً عندهم .. ولكن الشخص الذي رباه عامله كابن له واعتنى به .. فكبر وصار فارساً لا يشق له غبار.

وكانت عند ذلك الرجل ابنة جميلة أحبها (الشنفرى) فطلبها من أبيها فقال الأب: أنت في الأصل من قوم أعداء لنا ، ويعتبرك قومي مجرد عبد عندهم، ولولا أن يقتلني قومي لزوجتك ابنتي فأنت من أفضل الرجال.. فقال (الشنفرى): والله إن قتلوك لأقتلن مئة واحد منهم .. فقال الرجل خذ البنت فقد زوجتك إياها وامضيا إلى قبيلتك الأصلية ..

فأخذها (الشنفرى) ومضى وبعد أيام جاءه الخبر أن مئات الأشخاص الغاضبين من قبيلة الأواس قد اجتمعوا على أب الفتاة وقتلوه..

فسأل (الشنفرى) عن أسماء القتلة حتى عرفهم .. ثم صار (الشنفرى) يصنع السهام بيديه ويضع علامة تدل على اسمه على كل سهم .. ثم صار يغير على قبيلة الأواس وحده .. ويرميهم بالسهام فيقتل أعداداً منهم ممن شاركوا في قتل عمه .. فقتل العشرات منهم..

إلى أن أغار عليهم مرة فقتل الشخص السابع والتسعين منهم، ثم طارده فرسان القبيلة فهرب إلى الصحراء القاحلة .. فقالوا ليس في كل هذه المنطقة سوى بئر ماء واحد وهذا الهارب سيحتاج بالتأكيد للذهاب إلى ذاك البئر، فاختبئوا قرب البئر.. وقالوا يجب أن نمسكه هذه المرة، وتعاهدوا وأقسموا بينهم أن لا يصيح أي منهم أو يصدر أي صوت حتى لو مات أو قلعت عينه أو قطعت يده ..

وجاء (الشنفرى) مقترباً من البئر في الليل.. وكانت ليلة ظلماء ليس فيها قمر.. فشك أن يكون هناك كمين ينتظره، فصاح من باب الاحتياط: (لقد رأيتكم فاخرجوا) فلم يخرج أحد.. ثم اقترب من البئر أكثر فرمى سهماً على التل القريب منه فأصاب واحداً منهم فلم يصرخ..

وعرف (الشنفرى) من صوت السهم عندما وقع أن هذا السهم لم يصب رملاً أو حجراً فرمى سهماً ثانياً في العتمة فقتل واحداً منهم، فأمسكوا الذي قتل حتى لا يقع على الأرض ويحدث صوتاً .. ثم اقترب (الشنفرى) الذي اشتد به العطش حتى وصل للبئر فلم يجد دلواً .. فنزل إلى داخل البئر متسلقاً على جدرانه .. عند ذلك هجموا عليه وضربه أحدهم بالسيف على يده فقطعها ووقع (الشنفرى) في البئر.. فأمسك (الشنفرى) يده المقطوعة وقذف بها ذلك الشخص على وجهه فوقع أيضاً في البئر، فقتله (الشنفرى) وصار عدد القتلى تسعة وتسعين..

ولكنهم تمكنوا أخيراً من أسره .. ثم قاموا بقتله أمام كل الناس.. ثم صلبوه وتركوه معلقاً مصلوباً لمدة سنتين ليكون عبرة لكل أعدائهم..

وقالت زوجته لم آسف على شيء مثل أسفي على عدم قدرته على تنفيذ وعده لأبي بقتل مئة منهم قبل أن يقتلوه.. فرأته تلك الليلة في المنام وقال لها (لا تأسفي .. سأبر بوعدي..)

وبعد يومين سقط رأس (الشنفرى) من على جثته الآخذة في التحلل.. فنادى بعض الأطفال الشخص الذي قتله وقالوا لقد سقط رأس الجثة .. فجاء ليرى .. فرأى رأس (الشنفرى) على الأرض فرفسه برجله .. فدخلت عظمة من رأس (الشنفرى) في رجل الرجل، فورمت رجله كثيراً .. وبعد أيام انتشر الورم في كل جسمه فمات .. فاكتمل العدد وصاروا مئة .. ووفى (الشنفرى) بوعده.
 

DeletedUser

Guest
ذهب رجل إلى الملك وأنشده شعرا
قال الملك: أحسنت.. اطلب ما تشاء
قال هل تعطيني؟؟؟
قال: أجل

قال : أريد أن تعطيني دنانير
بمقدار الرقم الذي أذكره في
الآيات القرآنية
قال: لك ذلك

قال الشاعر: قال الله تعالى :
إلهكم إله واحد
فأعطاه دينارا
قال:
ثاني أثنين إذ هما في الغار
فأعطاه دينارين

قال: "لقد كفر اللذين قالوا
إن الله ثالث ثلاثة
فأعطاه ثلاثة دنانير
قال:
قال فخذ أربعة من الطير
فصرهن إليك
فأعطاه أربعة

قال:
ولا خمسة إلا هو سادسهم
فأعطاه خمسة دنانير
وستة دنانير أخرى
قال: "الله الذي خلق
سبع سموات
فأعطاه سبعة
قال: "ويحمل عرش ربك
فوقهم يومئذ ثمانية
فأعطاه ثمانية

قال:
وكان في المدينة تسعة
رهط يفسدون في الأرض
فأعطاه تسعة
قال: "تلك عشرة كاملة
فأعطاه عشرة دنانير
قال:
إني رأيت أحد عشر كوكبا
فأعطاه أحد عش

قال: "إن عدة الشهور عند الله
اثنا عشر شهرا في كتاب الله
فأعطاه اثنا عشر
ثم قال الملك:
أعطوه ضعف ما جمع واطردوه
قال الشاعر:
لماذا يا مولاي؟
قال الملك :
أخاف أن تقول :
قال تعالى "

وأرسلناه إلى مائة ألف أويزيدون
 

DeletedUser

Guest
في يوم من الايام وبينما گان ابو لهب يتجول في قرية فقيرة

وجد شخص يطلب منه مساعدته ببعض المال
وقال له ساعدني انني رجل بسيط رد عليه ابو لهب بسيط ولا سبونج بوب ؟؟
فعم الضحگ والفرح ارجاء القرية واشترو تلفزيون وصارو يتابعون سبونج بوب
 

DeletedUser

Guest
عندما أوفد علي باشا إلى الجزيرة العربية ليشتري له خيولاً عربية فأشترى له عدد من الخيول وكان من بينها واحدة بيعت وصاحبها في الحج، فلما عاد وسأل عنها أخبروه أنها بيعت لعباس باشا فرفض البيعة وذهب إلى مصر لاسترجاعها ودخل على عباس باشا وطلب فرسه وكان يحمل نقودها وقد مضى على البيعة ثمانية أشهر فقال عباس : إننا لا نعرف فرسك لأننا اشترينا خيولاً كثيرة فقال : هي التي ستعرفني وإن لم تعرفني فلا فرس لي
عندكم فوافقوا على ذلك وأخرجوا الخيل جميعاً فوقف صاحب الفرس على ربوة مرتفعه وأخذ ينادي فرسه باسمها فرفعت الفرس رأسها وحركت أذنيها لتميز الصوت
فلما عرفت صوته انطلقت تعدو إليه وأخذت تتمسح بيديه وخديه فقبلها وبكى من حرارة اللقاء وشدة الوفاء فتأثر عباس باشا وأعطاه فرسه
وثمنها وطلب منه أن يعدهم بمهرة من إنتاجها ...
 

DeletedUser

Guest
بكى رسول الله يوماً فقالوا : ما يبكيك يا رسول الله ؟ قال : اشتقت لأحبابي قالوا : أولسنا أحبابك يا رسول الله قال : لا انتم اصحابي اما احبابي فقوم ياتون من بعدي يؤمنون بي ولم يروني صلّوا على من بكى شوقاً لرؤيتنا ♡
 

DeletedUser

Guest
كانهناك طفل يصعب ارضاؤه , أعطاه والده كيس مليء بالمسامير وقال له : قم بطرق مسمارا واحدا في سور الحديقة في كل مرة تفقد فيها أعصابك أو تختلف مع أي شخص
في اليوم الأول قام الولد بطرق 37 مسمارا في سور الحديقة
وفي الأسبوع التالي تعلم الولد كيف يتحكم في نفسه وكان عدد المسامير التي توضع يوميا ينخفض,
الولد أكتشف أنه تعلم بسهوله كيف يتحكم في نفسه ,أسهل من الطرق على سور الحديقة
في النهاية أتى اليوم الذي لم يطرق فيه الولد أي مسمار في سور الحديقة
عندها ذهب ليخبر والده أنه لم يعد بحاجة الى أن يطرق أي مسمار
قال له والده: الآن قم بخلع مسمارا واحدا عن كل يوم يمر بك دون أن تفقد أعصابك
مرت عدة أيام وأخيرا تمكن الولد من إبلاغ والده أنه قد قام بخلع كل المسامير من السور
قام الوالد بأخذ ابنه الى السور وقال له
(( بني قد أحسنت التصرف, ولكن انظر الى هذه الثقوب التي تركتها في السور لن تعود أبدا كما كانت ))
عندما تحدث بينك وبين الآخرين مشادة أو اختلاف وتخرج منك بعض الكلمات السيئة, فأنت تتركهم بجرح في أعماقهم كتلك الثقوب التي تراها
أنت تستطيع أن تطعن الشخص ثم تخرج السكين من جوفه , ولكن تكون قد تركت أثرا لجرحا غائرا
لهذا لا يهم كم من المرات قد تأسفت له لأن الجرح لا زال موجودا
جرح اللسان أقوى من جرح الأبدان
 

DeletedUser

Guest
جاء الى محل الدجاج رجل ومعه دجاجة مذبوحة كي يقطّع الدجاجة , ويخليها
فقال له صاحب محل الدجاج : ارجع بعد ربع ساعة وستجد الدجاجة جاهزة
قال صاحب الدجاجة : اتفقنا
فمر قاضى المدينة على صاحب محل الدجاج وقال له : أعطني دجاج
قال صاحب الدجاج : والله ما عندى الا هذى الدجاجة وهى لرجل يرجع ياخذها
قال القاضى : أعطني اياها واذا جاك صاحبها قول له الدجاجه طارت
قال راعى الدجاج : ما ينفعش ؟؟ هو جايبها مذبوحة كيف أقول له طارت ؟؟؟
قال القاضى : أسمع ما أقول وقل له كذا ولا عليك وخليه يشتكى ولا يهمك
قال صاحب محل الدجاج : الله يستر
جاء صاحب الدجاجة عند صاحب الدجاج وقال له فين دجاجتى ما خلصت
قال صاحب محل الدجاج : والله دجاجتك طارت
قال صاحب الدجاجة : كيف؟؟؟ صاحى انت... أنا جايبها مذبوحة, و دار بينهم شد في الكلام وشجار
فقال صاحب الدجاجة : امش معاى للقاضي حتى يحكم بينا وهناك يطلع الحق.
فراحوا للقاضي وعند ذهابهم للقاضي في الطريق شافوا اثنين يتقاتلون واحد مسلم والثاني يهودي
فأراد _صاحب محل الدجاج_ أن يفرق بينهم ولكن إصبعه دخل في عين اليهودي ففقعها تجمع الناس ومسكوا بصاحب محل الدجاج وقالوا هذا اللي فقع عين اليهودي فأصبحت القضية قضيتين فوق رأسه فجرّوه للمحكمة عند القاضي وعندما قربوا من المحكمة أفلت منهم وهرب جروا وراءه .... لكنه دخل في مسجد فدخلوا وراءه صعد فوق المنارة فلحقوا به ... فقز من فوق المناره فوقع على رجل عجوز فمات العجوز أثر وقوع صاحب محل الدجاج عليه جاء أبن الشايب و رأى أبوه ميت فلحق صاحب محل الدجاج ومسكه هو وباقي الناس فذهبوا به إلى القاضي فلما رآه القاضي ضحك مفكرا بسالفة الدجاجة ولم يدري أن عليه ثلاث قضايا.

1) سرقة الدجاجة
2) فقع عين اليهودي
3 ) قتل الشايب

عندما علم القاضي أمسك راسه و جلس يفكر القاضي ... قال خلونا ناخذ القضايا وحدة بوحدة

المهم نادى القاضي أولاً على صاحب الدجاجة

قال القاضي: ماذا تقول في دعواك على صاحب محل الدجاج
قال صاحب الدجاجة : هذا يا قاضى سرق دجاجتي وأنا معطيه إياها وهى ميتة ويقووووول إنها طاااارت كيف يحدث هذا يا سيادة القاضى؟؟
قال القاضي : هل تؤمن بالله
قال صاحب الدجاجة : نعم أؤمن بالله
قال له القاضي : (يحيي العظام وهى رميم) قم فمالك شيء
فذهب صاحب الدجاجه

جيبوا المدعي الثاني
فجابوا اليهودي وقالوا هذا يا قاضى فقع عينه صاحب محل الدجاج و أريد أن أفقع عينه مثل ما فعل بي , فجلس القاضي يفكر ثم
قال القاضي لليهودي : دية المسلم للكافر النصف يعنى (نفقع عينك الثانية حتى تفقع عين وحدة للمسلم
فقال اليهودي : خلاص أنا أتنازل ماعادت اريد شي منه

فقال القاضي : أعطونا القضية الثالثة
جاء إبن الرجل العجوز اللي توفى وقال : يا قاضى هذا الرجل قفز على أبوى وقتله
ففكر القاضي وقال : خلاص روحوا عند المنارة و تطلع أنت فوق المنارة وتقفز على صاحب محل الدجاج
فقال الولد للقاضي : طيب وإذا تحرك يمينا أو يسار يمكن أموت أنا
قال القاضي : والله هذى مو مشكلتي ، أبوك ليش ما تحرك يمين ولا يسار؟

=============
هناك دائما من يستطيع اخراجك مثل الشعرة من العجين إذا عندك دجاجة تعطيها للقاضي

( فويل لقاضي الارض من قاضي السماء ) جاء الى محل الدجاج رجل ومعه دجاجة مذبوحة كي يقطّع الدجاجة , ويخليها
فقال له صاحب محل الدجاج : ارجع بعد ربع ساعة وستجد الدجاجة جاهزة
قال صاحب الدجاجة : اتفقنا
فمر قاضى المدينة على صاحب محل الدجاج وقال له : أعطني دجاج
قال صاحب الدجاج : والله ما عندى الا هذى الدجاجة وهى لرجل يرجع ياخذها
قال القاضى : أعطني اياها واذا جاك صاحبها قول له الدجاجه طارت
قال راعى الدجاج : ما ينفعش ؟؟ هو جايبها مذبوحة كيف أقول له طارت ؟؟؟
قال القاضى : أسمع ما أقول وقل له كذا ولا عليك وخليه يشتكى ولا يهمك
قال صاحب محل الدجاج : الله يستر
جاء صاحب الدجاجة عند صاحب الدجاج وقال له فين دجاجتى ما خلصت
قال صاحب محل الدجاج : والله دجاجتك طارت
قال صاحب الدجاجة : كيف؟؟؟ صاحى انت... أنا جايبها مذبوحة, و دار بينهم شد في الكلام وشجار
فقال صاحب الدجاجة : امش معاى للقاضي حتى يحكم بينا وهناك يطلع الحق.
فراحوا للقاضي وعند ذهابهم للقاضي في الطريق شافوا اثنين يتقاتلون واحد مسلم والثاني يهودي
فأراد _صاحب محل الدجاج_ أن يفرق بينهم ولكن إصبعه دخل في عين اليهودي ففقعها تجمع الناس ومسكوا بصاحب محل الدجاج وقالوا هذا اللي فقع عين اليهودي فأصبحت القضية قضيتين فوق رأسه فجرّوه للمحكمة عند القاضي وعندما قربوا من المحكمة أفلت منهم وهرب جروا وراءه .... لكنه دخل في مسجد فدخلوا وراءه صعد فوق المنارة فلحقوا به ... فقز من فوق المناره فوقع على رجل عجوز فمات العجوز أثر وقوع صاحب محل الدجاج عليه جاء أبن الشايب و رأى أبوه ميت فلحق صاحب محل الدجاج ومسكه هو وباقي الناس فذهبوا به إلى القاضي فلما رآه القاضي ضحك مفكرا بسالفة الدجاجة ولم يدري أن عليه ثلاث قضايا.

1) سرقة الدجاجة
2) فقع عين اليهودي
3 ) قتل الشايب

عندما علم القاضي أمسك راسه و جلس يفكر القاضي ... قال خلونا ناخذ القضايا وحدة بوحدة

المهم نادى القاضي أولاً على صاحب الدجاجة

قال القاضي: ماذا تقول في دعواك على صاحب محل الدجاج
قال صاحب الدجاجة : هذا يا قاضى سرق دجاجتي وأنا معطيه إياها وهى ميتة ويقووووول إنها طاااارت كيف يحدث هذا يا سيادة القاضى؟؟
قال القاضي : هل تؤمن بالله
قال صاحب الدجاجة : نعم أؤمن بالله
قال له القاضي : (يحيي العظام وهى رميم) قم فمالك شيء
فذهب صاحب الدجاجه

جيبوا المدعي الثاني
فجابوا اليهودي وقالوا هذا يا قاضى فقع عينه صاحب محل الدجاج و أريد أن أفقع عينه مثل ما فعل بي , فجلس القاضي يفكر ثم
قال القاضي لليهودي : دية المسلم للكافر النصف يعنى (نفقع عينك الثانية حتى تفقع عين وحدة للمسلم
فقال اليهودي : خلاص أنا أتنازل ماعادت اريد شي منه

فقال القاضي : أعطونا القضية الثالثة
جاء إبن الرجل العجوز اللي توفى وقال : يا قاضى هذا الرجل قفز على أبوى وقتله
ففكر القاضي وقال : خلاص روحوا عند المنارة و تطلع أنت فوق المنارة وتقفز على صاحب محل الدجاج
فقال الولد للقاضي : طيب وإذا تحرك يمينا أو يسار يمكن أموت أنا
قال القاضي : والله هذى مو مشكلتي ، أبوك ليش ما تحرك يمين ولا يسار؟

=============
هناك دائما من يستطيع اخراجك مثل الشعرة من العجين إذا عندك دجاجة تعطيها للقاضي

( فويل لقاضي الارض من قاضي السماء )
 

DeletedUser

Guest
في أحد المستشفيات كان هناك مريضان هرمين في غرفة واحدة،
كلاهما معه مرض عضال، أحدهما كان مسموحاً له بالجلوس في سريره
لمدة ساعة يومياً بعد العصر،
ولحسن حظه فقد كان سريره بجانب النافذة الوحيدة في الغرفة،أما الآخر فكان عليه أن يبقى مستلقٍ على ظهره طوال الوقت.

... كان المريضان يقضيان وقتهما في الكلام دون أن يرى أحدهما الآخر؛ لأن كلاً منهما كان مستلقياً على ظهره ناظراً إلى السقف.

تحدثا عن أهليهما وعن بيتيهما وعن حياتهما وعن كل شيء، وفي كل يوم بعد العصر كان الأول يجلس في سريره حسب أوامر الطبيب،
وينظر في النافذة ويصف لصاحبه العالم الخارجي، وكان الآخر ينتظر هذه الساعة كما ينتظرها الأول؛
لأنها تجعل حياته مفعمة بالحيوية وهو يستمع لوصف صاحبه للحياة
في الخارج.

ففي الحديقة كان هناك بحيرة كبيرة يسبح فيها البط، والأولاد صنعوا زوارق من مواد مختلفة وأخذوا يلعبون فيها داخل الماء،
وهناك رجل يؤجَّر المراكب الصغيرة للناس يبحرون بها في البحيرة،
والجميع يتمشى حول حافة البحيرة، وهناك آخرون جلسوافي ظلال الأشجار أو بجانب الزهور ذات الألوان الجذابة،
ومنظر السماء كان بديعاً يسر الناظرين..

وفيما يقوم الأول بعملية الوصف هذه ينصت الآخر في ذهول لهذا الوصف الدقيق الرائع، ثم يغمض عينيه ويبدأ في تصور ذلك المنظر البديع للحياة خارج المستشفى.

وفي أحد الأيام وصف له عرضاً عسكرياً ,وحفلة إلا أنه كان يراها
بعيني عقله
من خلال وصف صاحبه لها.ومرت الأيام والأسابيع
وكل منهما سعيد بصاحبه.
وفي أحد الأيام جاءت الممرضة صباحاً لخدمتهما كعادتها، فوجدت
المريض الذي بجانب النافذة قد قضى نحبه خلال الليل ولم يعلم الآخر بوفاته إلا من خلال حديث الممرضة عبر الهاتف
وهي تطلب المساعدة لإخراجه من الغرفة،
فحزن على صاحبه أشد الحزن
وعندما وجد الفرصة مناسبة طلب من الممرضة أن تنقل سريره إلى جانب النافذة، ولما لم يكن هناك مانع فقد أجابت طلبه.
ولما حانت ساعة بعد العصر وتذكر الحديث الشيق الذي كان
يتحفه به صاحبه ..
انتحب لفقده ولكنه قرر أن يحاول الجلوس ليعوض ما فاته في هذه الساعة وتحامل على نفسه وهو يتألم، ورفع رأسه رويداً رويداً
مستعيناً بذراعيه ثم اتكأ على أحد مرفقيه وأدار وجهه ببطء
شديد تجاه النافذة لينظر العالم الخارجي
وهنا كانت المفاجأة...!!
لم ير أمامه إلا جداراً أصم من جدران المستشفى، فقد كانت النافذة
على ساحة داخلية.نادى الممرضة وسألها إن كانت هذه هي النافذة
التي كان صاحبه ينظر من خلالها، فأجابت إنها هي!!
فالغرفة ليس فيها سوى نافذة واحدة.
ثم سألته عن سبب تعجبه، فقص عليها ما كان يرى صاحبه عبر
النافذة وما كان يصفه له..
كان تعجب الممرضة أكبر،
إذ قالت له: ولكن المتوفى كان أعمى، ولم يكن يرى حتى هذا الجدار الأصم، ولعله أراد أن يجعل حياتك سعيدة ,,حتى لا تُصاب باليأس فتتمنى الموت
 

DeletedUser

Guest
ذهب صديقان يصطادان الأسماك فاصطاد أحدهما سمكة كبيرة فوضعها في حقيبته ونهض لينصرف ..
فسأله الآخر : إلي أين تذهب ؟! ..
فأجابه الصديق : إلي البيت لقد اصطدت سمكة كبيرة جدا تكفيني ..
فرد الرجل : انتظر لتصطاد المزيد من الأسماك الكبيرة مثلي ..
فسأله صديقه : ولماذا أفعل ذلك ؟! ..
فرد الرجل :عندما تصطاد أكثر من سمكة يمكنك أن تبيعها..
فسأله صديقه : ولماذا أفعل هذا ؟ ..
قال له : كي تحصل علي المزيد من المال ..
فسأله صديقه : ولماذا أفعل ذلك ؟ ..
فرد الرجل : يمكنك أن تدخره وتزيد من رصيدك في البنك ..
فسأله : ولماذا أفعل ذلك ؟ ..
فرد الرجل : لكي تصبح ثريا ..
فسأله الصديق : وماذا سأفعل بالثراء ؟! ..
فرد الرجل : تستطيع في يوم من الأيام عندما تكبر أن تستمتع بوقتك مع أولادك وزوجتك ..
قال له الصديق العاقل :

هذا هو بالضبط ما أفعله الآن ولا أريد تأجيله حتى أكبر ويضيع العمر ..
 

DeletedUser

Guest
سقطت قطرة عسل على الأرض ، فجاءت نملة صغيرة فتذوّقت العسل .
ثم حاولت الذهاب لكن مذاق العسل راق لها ، فعادت وأخذت رشفة أخرى . ثم أرادت الذهاب ، لكنها شعرت بأنها لم تكتفِ بما ارتشفته من العسل على حافة القطرة ، و قرّرت أن تدخل في العسل لتستمع به أكثر وأكثر .
دخلت النملة في قطرة العسل وأخذت تستمتع به ، لكنها لم تستطع الخروج منه ، لقد كبّل قوائمها ، والتصقت بالأرض ولم تستطع الحركة وظلّت على هذه الحال إلى أن ماتت .
لو اكتفت النملة بقليل من العسل ما كانت لتموت .
يقول الحكماء ما الدنيا إلاّ قطرة عسل كبيرة ، فمن اكتفى بارتشاف القليل من عسلها نجا ، ومن غرق في بحر عسلها هلك .
 

DeletedUser

Guest
عندما كادت هيئة المحكمة أن تنطق بحكم الاعدام على قاتل زوجته والتى لم يتم العثور على جثتها رغم توافر كل الادلة التى تدين الزوج - .. وقف محامى الدفاع يتعلق بأى قشة لينقذ موكله ... ثم قال للقاضى
"ليصدر حكماً باعدام على قاتل ... لابد من أن تتوافر لهيئة المحكمة يقين لا يقبل الشك بأن المتهم قد قتل الضحية ..
و الآن .. سيدخل من باب المحكمة ... دليل قوى على براءة موكلى و على أن زوجته حية ترزق !!...
و فتح باب المحكمة و اتجهت أنظار كل من فى القاعة الى الباب ...
و بعد لحظات من الصمت و الترقب ...
لم يدخل أحد من الباب ...
و هنا قال المحامى ...
الكل كان ينتظر دخول القتيلة !! و هذا يؤكد أنه ليس لديكم قناعة مائة بالمائة بأن موكلى قتل زوجته !!!
و هنا هاجت القاعة اعجاباً بذكاء المحامى ..
و تداول القضاة الموقف ...
و جاء الحكم المفاجأة ....
حكم بالإعدام
لتوافر يقين لا يقبل الشك بأن الرجل قتل زوجته !!!
و بعد الحكم تساءل الناس كيف يصدر مثل هذا الحكم ...
فرد القاضى ببساطة...
عندما أوحى المحامى لنا جميعاً بأن الزوجة لم تقتل و مازالت حية ... توجهت أنظارنا جميعاً الى الباب منتظرين دخولها
الا شخصاً واحداً فى القاعة !!!
انه الزوج المتهم !!
لأنه يعلم جيداً أن زوجته قتلت ...
و أن الموتى لا يسيرون
 
أعلى