صاخب ي ولد لاتفضحناهلا عمر عندك غلط املائي
هدوء صاحب مو صاخب
شكرا ل شكرك
كتله كبيرة من الهواء كانت تقف في حلقي , لا استطيع ابتلاعها فعادة كنت ابصقها تلك هي كانت طريقتي عادة في التثاؤب
ولكن عندما اكون بمفردي تكبر الكتله كثيرا حتى تصل الى اسفل حلقي
فينفتح فمي على اشده , عندها تتدحرج الدموع من عيني , انها لحظات عذبه
لم اكن اتسلى قدر تلك التسليه حينما اكون في غرفه الغسيل لكنني كنت افضل العطس وهذا ما كان يوقظني عادة !
اتطلع حولي بنظرات تائهه الى حد ما لدرجه اني تعرفت على النوم بكافه انواعه
كنت اجلس بالشتاء اما الموقد وامد رأسي نحو النار حين تكون شديده الاحمرار , وهذا ما كنت اسميه النوم عن طريق الرأس
مساء الاحد كنت على العكس انام عن طريق القدميين
حيث انحني قليلا فيصعد النعاس على طول ساقي وخاصرتي
ومن فوق جسمي النائم كان يظهر رأسي زاخرا بالافكار اكاد اتخيل الحاله التي كنت امر بها انذاك , نعاس ابيض تتخلله البروق
صدق او لا تصدق
انا تلميذ نشيط رغم كل ما سطرته بالاعلى
ولكن التلميذ النشيط يحب العمل وانا لا احبه , كما انني لا اكرهه , انه لا يهمني , لا شيء يهمني عادة
لن اصبح رئيسا قط , فكرت في نفسي في يوم من الايام " ماذا ساصبح يوما ما "
احككت خدي وغمزت للشمس لانها ابهرتني , نظرت الى البعيد البعيد الذي لا بعيد بعده
فرنت الكلمه في رأسي , واحسست بشيئ يشبه الهرم الغارق في الضباب , ارتعشت يداي وارتجف جسمي
فكرت في نفسي :- ها قد توصلت وانا متأكد :- انا لست موجود
حاولت النوم في تلك الليله ولكن لم استطع الى ذلك سبيلا
كنت انام عادة تسع ساعات باليوم اما الباقي فكنت اقضيه بالحيره التي كانت تزاد يوما تلو الاخر
كان ابواي يقولان لي انني بصحه جيده وعلى احسن حال
عندما كنت افكر بانني لن ارتدي رداء الرئيس كنت احس بانني رومنطيقي قليلا
واعترتني في حينها رغبه بالمضي تحت ضوء الشمس
لكن لم يسمح لي والدي بالخروج في المساء
عدت الى غرفتي وتمددت على السرير وقست حرارتي فسجل الميزان 37.5 او 37.6
فكرت بلذه مريره , كيف ان ابواي يجداني بصحه جيده ؟
انا لست موجودا ببساطه !!
اغمظت عيناي وتركت الامور وشأنها
الوجود ما هو الا وهم وبما انني اعرف بانني لست موجودا
فعلي اذا ان اسد اذني ولا افكر بشيئ اريد ان انعدم و ولكن الوهم قاسي ")
لعلي اعرف على الاقل سرا لا يدركه الاخرون , وهو ما اعتبره نوع من التفوق احيانا
انا موجود لاني اشك بوجودي
* ارجوك هل استطيع ان ادافع عن فكره عدم وجودي ؟
كتله كبيرة من الهواء كانت تقف في حلقي , لا استطيع ابتلاعها فعادة كنت ابصقها تلك هي كانت طريقتي عادة في التثاؤب
ولكن عندما اكون بمفردي تكبر الكتله كثيرا حتى تصل الى اسفل حلقي
فينفتح فمي على اشده , عندها تتدحرج الدموع من عيني , انها لحظات عذبه
لم اكن اتسلى قدر تلك التسليه حينما اكون في غرفه الغسيل لكنني كنت افضل العطس وهذا ما كان يوقظني عادة !
اتطلع حولي بنظرات تائهه الى حد ما لدرجه اني تعرفت على النوم بكافه انواعه
كنت اجلس بالشتاء اما الموقد وامد رأسي نحو النار حين تكون شديده الاحمرار , وهذا ما كنت اسميه النوم عن طريق الرأس
مساء الاحد كنت على العكس انام عن طريق القدميين
حيث انحني قليلا فيصعد النعاس على طول ساقي وخاصرتي
ومن فوق جسمي النائم كان يظهر رأسي زاخرا بالافكار اكاد اتخيل الحاله التي كنت امر بها انذاك , نعاس ابيض تتخلله البروق
صدق او لا تصدق
انا تلميذ نشيط رغم كل ما سطرته بالاعلى
ولكن التلميذ النشيط يحب العمل وانا لا احبه , كما انني لا اكرهه , انه لا يهمني , لا شيء يهمني عادة
لن اصبح رئيسا قط , فكرت في نفسي في يوم من الايام " ماذا ساصبح يوما ما "
احككت خدي وغمزت للشمس لانها ابهرتني , نظرت الى البعيد البعيد الذي لا بعيد بعده
فرنت الكلمه في رأسي , واحسست بشيئ يشبه الهرم الغارق في الضباب , ارتعشت يداي وارتجف جسمي
فكرت في نفسي :- ها قد توصلت وانا متأكد :- انا لست موجود
حاولت النوم في تلك الليله ولكن لم استطع الى ذلك سبيلا
كنت انام عادة تسع ساعات باليوم اما الباقي فكنت اقضيه بالحيره التي كانت تزاد يوما تلو الاخر
كان ابواي يقولان لي انني بصحه جيده وعلى احسن حال
عندما كنت افكر بانني لن ارتدي رداء الرئيس كنت احس بانني رومنطيقي قليلا
واعترتني في حينها رغبه بالمضي تحت ضوء الشمس
لكن لم يسمح لي والدي بالخروج في المساء
عدت الى غرفتي وتمددت على السرير وقست حرارتي فسجل الميزان 37.5 او 37.6
فكرت بلذه مريره , كيف ان ابواي يجداني بصحه جيده ؟
انا لست موجودا ببساطه !!
اغمظت عيناي وتركت الامور وشأنها
الوجود ما هو الا وهم وبما انني اعرف بانني لست موجودا
فعلي اذا ان اسد اذني ولا افكر بشيئ اريد ان انعدم و ولكن الوهم قاسي ")
لعلي اعرف على الاقل سرا لا يدركه الاخرون , وهو ما اعتبره نوع من التفوق احيانا
انا موجود لاني اشك بوجودي
* ارجوك هل استطيع ان ادافع عن فكره عدم وجودي ؟
صاخب ي ولد لاتفضحنا
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
خلك في هاكونا ماتاتا
بدون ترفيع او كذب و كلام فاضي
في الفترات السابقه كنت أؤمن ان فيه كلام باحساس يصل لشخص بدون ان يشعر حتى
اسطورة كانت بالنسبة لي كاسطورة الدولة التي لا تهزم و هاهي اليوم تتحقق في ان احساس كتابتك وصلني
فلسفة التشاؤم و شوبينهارو كان له دور في كتابتك حتى و ان لم تكن تعلم .
Here we go ♥
جيت اقول احبك :$
جميل جداً , الله يجمع بينكم بالخيرَاذكر في احد سنين عمري مابين 2011 - 2012 لم أتمكن من معرفة اسرارك ، ولم تبيحي باي منها لي
صنعت بدوري أسرارا تخصني , ولم انس اسرارك وحسب بل نسيتك معها
اعلم انك ستقرأين هذا الكلام في يوم من الايام
واعلمي جيدا اني كنت احبك لدرجه لا يمكن ان يتخيلها عقلك نهائيا ..
ولكن انت من كان البائع الاول ..
2013 / 4 / 28