[متــجدد] اخر اخــبار الريـاضة

DeletedUser

Guest
ميلان يصطدم بيوفنتوس في نهائي كأس إيطاليا

21142625110fd9396bbe428dfce231ce6c75f692f0.jpg
يلتقي يوفنتوس حامل اللقب مع غريمه التقليدي ميلان اليوم السبت في المباراة النهائية لمسابقة كأس إيطاليا على الملعب الأولمبي في العاصمة روما.

وتكتسي المباراة أهمية كبيرة بالنسبة للفريقين خصوصاً ميلان الساعي إلى إنقاذ موسمه وتذوق طعم الألقاب للمرة الأولى منذ كأس السوبر الايطالية عام 2011.
وأنهى ميلان الموسم في المركز السابع وفشل للموسم الثالث على التوالي في حجز مقعد بالمسابقات القارية أقلها مسابقة الدوري الأوروبي "يوروبا ليج".
ويدخل ميلان المباراة بمعنويات مهزوزة إثر خسارته المدوية أمام ضيفه روما 1-3 في المرحلة الأخيرة من الدوري، وهو ما دفع مدربه كريستيان بروكي لمعاتبة اللاعبين يقوله "لا أقبل أن يلعب فريق يرتدي هذا القميص العريق بالطريقة التي ظهرنا بها يوم السبت الماضي. إذا خضنا نهائي الكأس بنفس الروح والمستوى لن ننجح في الظفر باللقب".
وأضاف "أتمنى أن يظهر اللاعبون بمستوى أفضل أمام يوفنتوس، إنهم أمام فرصة ثمينة للرد ومصالحة الجماهير في هذه المباراة النهائية الذي يحلم أي لاعب في المشاركة فيه".
ودخل رئيس النادي سيلفيو برلوسكوني على الخط وهدد اللاعبين بعدم دفع رواتبهم في حال عدم تحسن مستواهم، وقال "إذا واصلنا اللعب بهذه الطريقة لن أدفع لكم بعد الآن. يمكنكم مقاضاتي ولكن القضية تستغرق في المحاكم المدنية بإيطاليا ثماني سنوات".
واضاف "سيكون الفوز مهما بالنسبة للفريق ولكن أيضاً لحجز التأهل المباشر لمسابقة يوروبا ليغ" في إشارة إلى أن فريقه سيخرج خالي الوفاض في حال الخسارة لأن المقعد الاوروبي سيعود إلى سادس الدوري (ساسوولو) في حال تتويج يوفنتوس باللقب كون الاخير سيشارك في مسابقة دوري أبطال أوروبا.
وكان ميلان تأهل إلى المباراة النهائية للمرة الثالثة عشرة في تاريخه على حساب اليساندريا من الدرجة الثالثة (1 - صفر خارج قواعده و5 - صفر ايابا في سان سيرو)، مع العلم أنه توج بلقب المسابقة 5 مرات آخرها موسم 2002-2003. ويحتاج ميلان إلى معجزة للفوز على فريق "السيدة العجوز" الساعي لتأكيد تألقه الرائع هذا الموسم خصوصاً في النصف الثاني منه عندما تجاوز محنته في بداية الموسم عندما كان على بعد نقطة واحدة من المراكز المؤدية إلى الدرجة الثانية، وحقق الانتصارات تلو الاخرى لينهيه في المركز الأول ويحتفظ باللقب الخامس على التوالي مكرراً انجازه مطلع الثلاثينيات عندما أحرز 5 القاب متتالية.
ويرصد رجال المدرب ماسيميليانو اليجري، المدرب الذي أقاله ميلان قبل موسمين، الثنائية الثانية على التوالي وهو أمر يبدو في المتناول بالنظر للفوارق الكبيرة بين الفريقين ونتائج البطل الذي لم يذق طعم الخسارة في 26 مباراة متتالية وتحديداً منذ 28 اكتوبر الماضي عندما خسر أمام مضيفه ساسوولو صفر-1 قبل أن يسقط أمام مضيفه هيلاس فيرونا 1-2 الأحد قبل الماضي بعدما كان ضامناً اللقب المحلي.
وعلى الرغم من ذلك أكد أليجري أنه ليس هناك شيء مضمون في كرة القدم، وقال "أنا لست خائفاً ولكن يجب أن نكن أكبر قدر من الاحترام للفريق المنافس. ميلان يملك تقليد الفوز بمباريات الكؤوس".
من جهته، أكد نجم يوفنتوس الدولي الفرنسي بول بوجبا أن مباريات الكؤوس تحفل دائما بالمفاجآت، وقال "لا يجب أن نذهب إلى روما واضعين في الحسبان أننا مرشحون للفوز. يجب أن نتحلى بالتواضع لأنه ليس دائماً الأقوى هو من يفوز".
واضاف "إنها مباراة نهائية، وميلان لن يأتي إلى روما ليشاهدنا ونحن نحقق الفوز".
ويخوض يوفنتوس المباراة في غياب لاعبي وسطه الدوليين الألماني سامي خضيرة وكلاوديو ماركيزيو بسبب الاصابة وقطب الدفاع ليوناردو بونوتشي بسبب الايقاف.
وكان يوفنتوس أحرز الموسم الماضي لقبه الأول منذ عشرين سنة في كأس إيطاليا بفوزه على لاتسيو روما 2-1 بعد التمديد، فانفرد بالرقم القياسي بعدد مرات احراز اللقب إذ توج للمرة العاشرة مقابل تسعة ألقاب لروما أمام إنتر ميلان (7) ولاتسيو وفيورنتينا (6 لكل منهما).
وكان اللقب الأخير قبل ذلك ليوفنتوس في 1995، علماً بأنه خسر النهائي بعدها أعوام 2002 أمام بارما و2004 أمام لاتسيو بالذات و2012 أمام نابولي.
وحجز يوفنتوس بطاقته إلى النهائي السادس عشر في تاريخه على حساب إنتر ميلان بركلات الترجيح بعدما تبادلا الفوز ذهاباً واياباً بنتيجة واحدة 3-صفر.
 

DeletedUser

Guest
ميليتو يعلن اعتزال الكرة ويوجه الشكر لإنتر ميلان

34FE1B5318513.jpg
أعلن المهاجم الأرجنتيني دييجو ميليتو، أنه قرر اعتزال كرة القدم بشكل نهائي بعد غد الأحد، خلال مباراة فريقه الحالي راسينج مع نظيره تيمبرلي.

ويلعب صاحب الـ36 عاما الآن مع راسينج بمسقط رأسه في الأرجنتين، بعد رحلة طويلة قضاها في أوروبا مع ريال سرقطسة وجنوى وإنتر ميلان الذي حقق معه بدوري الأبطال.

وقال ميليتو في مؤتمر صحفي أجراه اليوم الجمعة:"إنها لحظة عاطفية جدا لي ولا أعلم كيف ستكون في الملعب، فمن الصعب عليك دائما أن تودع شيئا تعشقه".

وأضاف:"فكرت في القرار لمدة 6 أشهر، وسعيد بأنني سأعتزل مرتديا هذا القميص حيث أشعر أنني بمنزلي، وأوجه شكري أيضا لكل من جنوى وريال سرقطسة وإنتر ميلان".

جدير بالذكر أن أبرز مواسم ميليتو كان 2009/2010، حينما قاد إنتر ميلان للثلاثية، وسجل هدفي الفوز في شباك بايرن ميونيخ بنهائي دوري الأبطال.

وحظى أيضا بمسيرة طيبة مع جنوى وسجل 57 هدف في 90 مباراة بقميص النادي الإيطالي.
 

DeletedUser

Guest
رونالدو "يستجدي" ريال مدريد لتجديد عقده

1-834682.jpg

حث كريستيانو رونالدو ناديه ريال مدريد على تجديد عقده، وقال إنه يرغب في إنهاء مسيرته في العاصمة الإسبانية.

وكان مستقبل رونالدو في ريال وصيف بطل دوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم مثار شكوك طيلة الموسم وازدادت التكهنات خلال العام بأنه يفكر في الانتقال إلى باريس سان جيرمان لكن اللاعب البرتغالي البارز أكد بوضوح الآن أنه يرغب في البقاء.

وأبلغ رونالدو برنامج لا سيكستا في التلفزيون الإسباني "ريال مدريد سيتخذ قرارا ذكيا إذا عرض علي عقدا جديدا".

وأضاف "أريد البقاء هنا.. كانت هناك لحظات جيدة ولحظات سيئة. قبل أربع سنوات لم أكن سعيدا لكن الآن لا يمكن أن أفكر في ناد لأكون فيه أفضل من ريال مدريد.. لا يوجد فريق مثله".

ونجح رونالدو في تجاوز راؤول غونزاليس في وقت سابق هذا الموسم ليصبح هداف ريال عبر العصور ويوم السبت القادم سيأمل أن يقود الفريق لإحراز لقبه 11 في كأس أوروبا عندما يواجه أتليتيكو مدريد في نهائي دوري الأبطال في ميلانو.

ومدد رونالدو عقده مع ريال في 2013 ليظل في النادي حتى 2018.

والعام الماضي تكهنت وسائل إعلام اسبانية بأن رونالدو يضغط من أجل الانتقال إلى باريس سان جيرمان بعدما تبادل عبارات الإطراء مع المدرب لوران بلان عندما واجه ريال النادي الفرنسي لكنه قال إنه ليس مهتما بالانضمام إلى بطل فرنسا.

وأضاف "يجب ألا يفكر الجميع في الأمر. لأن ريال مدريد هو الأفضل".
 

DeletedUser

Guest
زيدان يرفض التضحية من أجل تتويج ريال مدريد!

Zinedine-Zidane1.jpg


يستعد نادي ريال مدريد الإسباني ومدربه زين الدين زيدان من أجل خوض المباراة الأهم في الموسم وهي نهائي دوري أبطال أوروبا الذي سيواجه به النادي الملكي جاره أتليتكو مدريد على ملعب سان سيرو بمدينة ميلانو الإيطالية مساء السبت المقبل.

وذلك بعد أن تأهل النادي الملكي على حساب مانشستر سيتي الإنجليزي في نصف النهائي بينما عبر الروخيبلانكوس من باب حامل اللقب برشلونة في ربع النهائي ثم العملاق البافاري بايرن ميونيخ في نصف النهائي.



وفي اخر تصريحات المدرب الفرنسي حول النهائي المنتظر سأله أحد الحضور هل يوافق على التضحية بجميع بطولاته من أجل الفوز بدوري الأبطال الحادي عشر مع النادي الملكي ولكنه رفض ذلك.

زيدان والموعد مع اللقب الأول كمدرب

حيث قال: "بالطبع لا، التضحية بكل تاريخي لن يفيد الآن في شيء، ما قدمته وقمت به قد حدث بالفعل ولا أحد يمكنه محو تاريخي كلاعب".



وأضاف زيزو: "أرغب في أن أكون قريب من الفريق وجميعنا نرغب في الفوز بالنهائي ولكن هذه المرة أنا لست في الملعب ولا يمكنني خوض المباراة كما فعلت في الماضي".

"المباراة أصبحت قريبة وسنرى ما سيحدث وأتوقع أن يكون سيميوني هجومي بها".



يذكر أن نجم الكرة الفرنسية يعد أحد أفضل اللاعبين عبر التاريخ حيث فاز بجميع البطولات مع فريقه ريال مدريد ومع منتخب الديوك أيضًا وكانت أبرز لحظاته هي الفوز بكأس العالم عام 1998 والفوز بدوري الأبطال مع النادي الملكي عام 2002.

 

DeletedUser

Guest
ريال مدريد في دوري الأبطال.. 10 ألقاب و3 هزائم في النهائيات

1000552016_4_20_23_55.jpg


يواجه ريال مدريد الإسباني مواطنه وجاره اللدود أتلتيكو مدريد في نهائي دوري الأبطال الأوروبي رقم 14 الذي يصل له الفريق الملكي من تلك البطولة التي يحظى فيها بسجل حافل من الفوز وقليل من الهزائم، حيث خسر الميرينجي ثلاث مرات فحسب من إجمالي 13 نهائي خاضه حتى الآن منذ 1956.

هذه هي المحصلة النهائية للفريق الأبيض الذي يداعب الكأس الأوروبية رقم 11 السبت المقبل أمام أتلتيكو مدريد، منافسه في نهائي 2014. الذي شهد هدف الإنقاذ بواسطة سرخيو راموس والذي قاد الفريقين إلى لعب وقت إضافي لتنتهي المباراة بنتيجة 4-1 لصالح أبناء سانتياجو برنابيو.

لكن كانت هناك مؤشرات سابقة لهذا الحدث. فقد خسر الريال نهائي دوري الأبطال عام 1962 أمام بنفيكا البرتغالي حينما كان يضم في صفوفه اللاعب الأسطوري إيزيبيو. ليحقق الفريق البرتغالي الثنائية على حساب الفريق الإسباني الذي كان بحوزته وقتها خمسة كئوس أوروبية.

وتحت إمرة المدرب ميجيل مونيوز وألفريدو دي ستيفانو قائدا للفريق، خسر الريال 3-5 أمام بنفيكا بعد أن أخرج المجري بوشكاش كل ما في جعبته بثلاثة أهداف، إلا أن كولونا وإيزيبيو كانا يجهزان لمفاجأة قاسية على أبناء مدريد تمثلت في ثلاثة أهداف متتالية قلبت النتيجة رأسا على عقب وحرمت الملكي من الكأس السادسة.

أما الإحباط الثاني فكان بعدها بعامين، كانت مباراة خاصة بالنسبة للمدريديين حيث كانت الأخيرة التي ارتدى فيها دي ستيفانو قميص الريال، وتحديدا في 27 مايو/آيار 1964 وتكفل إنترميلانو الإيطالي بإنهاء حقبة (السهم الأشقر).

وكان الإنتر وقتها يضم أسماء لامعة مثل الإسباني لويس سواريز وكورسو وفاتشيتي، ليفوز على الريال 3-1. وتقدم الفريق القادم من شمال إيطاليا بهدفين نظيفين قبل أن يقلص فيلو الفارق بهدف لريال مدريد إلا أن ماتسولا قتل أي فرصة للملكي بهدف ثالث قبل نهاية اللقاء بربع ساعة تقريبا.

وتعرض مشجعو ريال مدريد للصدمة الثالثة في 1981 وكانت على يد ليفربول الإنجليزي هذه المرة حينما استغل آلان كينيدي خطأ من رافائيل جارسيا كورتيس ليحرز هدف المباراة الوحيد بملعب حديقة الأمراء في باريس ويحرم الفريق الإنجليزي منافسه الإسباني من إضافة اللقب الأوروبي السابع إلى خزائنه.

وعجز هذا الفريق، الذي كان يضم لاعبين مثل فيسنتي ديل بوسكي وخوسيه أنطونيو كاماتشو ولوري كانينجهام وكارلوس سانتيانا وبقيادة المدرب الصربي فويادين بوسكوف، من الفوز على الـ(ريدز) في لقاء اتسم بالملل وأنهاه ليفربول بتفصيلة صغيرة.

بينما انتهت باقي النهائيات الأوروبية التي خاضها الريال بالفوز، وكان أولها في 1956 إيذانا بخمسة أعوام من الدفاع عن اللقب والفوز به، على حساب ستاد ريمس الفرنسي بملعب حديقة الأمراء في باريس، حيث فاز ريال مدريد وفي صفوفه دي ستيفانو وباكو خينتو 4-3 بفضل هدف حاسم لهيكتور ريال قبل 10 دقائق من نهاية اللقاء.

وجاء اللقب الثاني في العام التالي 1957 وعلى ملعب سانتياجو برنابيو هذه المرة وكان المنافس هو فيورنتينا الإيطالي الذي لم يستطع مجاراة ريال مدريد بقيادة خوسيه فيالونجا وبعد مسيرة عصيبة حتى النهائي قاسى خلالها كثيرا أمام رابيد فيينا النمساوي ومانشستر يونايتد الإنجليزي.

لقد تابع 120 ألف متفرج لحظة هذا الإنجاز الذي مهد له هدف دي ستيفانو من ركلة جزاء ثم هدف ثان لخينتو.

وفي 1958 دخلت الكأس الأوروبية الثالثة خزائن الملكي، بعد مباراة متكافئة للغاية أمام إيه سي ميلان كاد يحسمها الفريق الإيطالي لصالحه لولا هدف ريال الذي أدى للعب وقت إضافي قام خلاله باكو خينتو بصعق الميلان وإهداء اللقب للميرينجي في الدقيقة 107.

بعدها بعام، كان الضحية هو ستاد ريمس الفرنسي مجددا. لكن هذه النسخة شهدت اضطرار ريال مدريد للفوز على أتلتيكو ثلاث مرات كي يعبر إلى النهائي.

وكان ستاد ريمس، الذي كان يلعب في صفوفه وقتها الأسطورة الفرنسي جوس فونتين، فريسة سهلة لريال مدريد الذي لم يكن سوى بحاجة لهدفين حملا توقيع ماتيوس من ركلة جزاء ودي ستيفانو.

وانتهت المسيرة في 1960 بمباراة تاريخية ونهائي لم يتكرر حتى الآن. فقد شهد 127 ألف و621 متفرج بملعب هامبدن بارك في جلاسكو بأسكتلندا يوم 18 مايو/آيار 1960 فوز ريال مدريد على منافسه آينتراخت فرانكفورت الألماني 7-3 وبأربعة أهداف لبوشكاش وثلاثة لدي ستيفانو.

واضطر ريال مدريد للانتظار ستة أعوام أخرى كي يستعيد اللقب الأوروربي الأثير لديه. فبدون دي ستيفانو ومع وجود بوشكاش بمفرده وخينتو كآخر لاعبي الجيل الأول، فاز ريال مدريد في النهائي 2-1 على بارتيزان بلجراد اليوغوسلافي.

وفي الفترة بين 1966 و1998 ، أي 32 عاما كاملة، لم يستطع الريال التتويج باللقب في أي مرة، لكن مدرب الفريق في ذلك الوقت الألماني يوب هاينكس اقتنص الكأس السابعة بعد الفوز في النهائي على يوفنتوس العتيد الذي كان يرتدي قميصه وقتها الفرنسي زين الدين زيدان، وبهدف لا ينمحي من الذاكرة، ليعود الكأس إلى القلعة الملكية في مدريد بعد غياب عقود طوال.

مرة أخرى وكان المنافس هذه المرة هو فالنسيا الإسباني، وبوجود فيسنتي ديل بوسكي مدربا، عاد ريال مدريد للتويج بدوري الأبطال الأوروبي مجددا عام 2000 وبثلاثية نظيفة سجلها راؤول جونزاليس وستيف ماكمانمان وفرناندو موريينتس.

أما اللقب التاسع فقد تحقق في 2002 فكان زيدان يرتدي قميص الريال كلاعب، وتحقق على ملعب جلاسجو الذي أصبح يحمل ذكرى خاصة لأي مشجع لريال مدريد منذ نهائي 1960 ، وسجل خلاله لاعب الوسط الفرنسي ومدرب الريال الحالي أحد أبرز الأهداف في مسيرته ليفوز الميرينجي 2-1 على باير ليفركوزن الألماني.

وسجل راؤول جونزاليس هدف الريال الأول ثم تعادل لوسيو للفريق الألماني قبل أن يضع زيدان الفريق الملكي في المقدمة من جديد بهدف في نهاية الشوط الأول، كما تألق خلال هذه المباراة الحارس إيكر كاسياس في الزود عن مرماه بعد نزوله بديلا للحارس سيزار سانشيز الذي أصيب.
 

DeletedUser

Guest
نافاس وأوبلاك يستعدان لدخول التاريخ في نهائي دوري الأبطال

10002015_3_4_17_21.jpg


لا يملكان إطلالة كريستيانو رونالدو أو فيرناندو توريس، إلا أن مصير نهائي دوري الأبطال يتوقف عليهما، هذان هما الحارسان الكوستاريكي كيلور نافاس والسلوفيني جان أوبلاك، اللذان رغم كونهما بطلين صامتين نجحا في اكتشاف طريق النجومية من خلال مهمة حراسة المرمى.

وأثبت اللاعبان هذا الموسم أنهما حارسان من الطراز الأول، وإذا كان أوبلاك قضى عامه الأول في تثبيت أقدامه داخل أتلتيكو مدريد، فإن نافاس نجح أيضا في توطيد أركانه في النادي الملكي بعد أن كاد يرحل عنه في آب/أغسطس الماضي.

ويخوض الحارسان بعد غد السبت النهائي الأول لهما في بطولة دوري أبطال أوروبا، حيث يستعدان لمواجهة مباراة العمر لكليهما، معتمدين على السمات المميزة لكل منهما على حدة، والتي رغم اختلافهما فيها فإنهما يشتركان في صفة أخرى: السيرة الذاتية المتواضعة، التي لا تمنعهما عن التحليق عاليا.

ولا يملك نافاس29/ عاما/ سوى قصة واحدة ليقصها، فقد كان الحارس الكوستاريكي لاعبا في صفوف مانشستر يونايتد ليلة 31 آب/أغسطس الماضي، حيث أن ريال مدريد قرر آنذاك التعاقد مع الحارس الأسباني دافيد دي خيا قادما من النادي الإنجليزي مقابل التنازل عن نافاس، إلا أن أحد الأخطاء النادرة والبيروقراطية أجهضت عملية المبادلة بين الناديين.

وأرجع الحارس الكوستاريكي تلك الحادثة إلى التدخل الإلهي، وقال في تصريحات لشبكة "أوندا سيرو" الإذاعية الأسبانية يوم الثلاثاء الماضي: "لقد صليت مع زوجتي وإذا كان علينا الرحيل كان ذلك ليحدث وإذا كان علينا أن نظل هنا فإن الرب سيقوم بأي شيء من أجل أن نبقى، عندما حدث ما حدث لم أتفاجأ، لأن الإنسان عندما يرى شيئا مستحيلا فإن الرب يجعله ممكنا".

وتمكن نافاس من إقناع المشككين، الذين كانوا لا يرونه حارسا لفريق كبير، فقد قدم موسما استثنائيا نال خلاله، ولعدة مرات، وابلا من التصفيق منقطع النظير من جماهير سانتياجو بيرنابيو، الذين باتوا يعتبرونه أحد الإيقونات الكبرى في الفريق، ليس فقط بسبب تألقه ولكن بفضل الطريقة التي ثار بها ضد مصيره.

ويحظى ريال مدريد بفرصة التتويج يوم السبت بلقب البطولة الأوروبية بأقل عدد من الأهداف، التي تستقبلها شباك أي فريق في تاريخ البطولة إذا نجح نافاس في الحفاظ على نظافة شباكه مع تغلب فريقه على أتلتيكو مدريد.

واستقبل الفريق الملكي خمسة أهداف فقط طوال مباريات البطولة بواقع هدفين في مرمى نافاس وثلاثة أهداف أخرى في شباك كيكو كاسيا.

وعلى جانب آخر، يستعد أوبلاك لاختتام موسمه الكبير مع أتلتيكو مدريد بعد أن قبل مهمة خلافة الحارس البلجيكي ثيبو كورتوا، أحد أيقونات الفريق المدريدي حتى قبل رحيله لصفوف تشيلسي الإنجليزي.

ولم تكن بداية أوبلاك سهلة على الإطلاق، بالإضافة إلى أنه جلس على مقاعد البدلاء خلال النصف الأول من الموسم الماضي لصالح الحارس الأسباني ميجيل أنخيل مويا، حتى تعرض الأخير لإصابة فكت قيود الحارس السلوفيني.

وأصبح أوبلاك مع مرور الأيام أحد أبرز حراس المرمى على مستوى العالم بسبب تمركزه الرائع وقدرته على التعامل مع الكرات العالية والسهولة الكبيرة التي يتصدى بها للتصويبات.

وكان أداء أوبلاك مذهلا أمام بايرن ميونيخ الألماني في الدور قبل النهائي من دوري الأبطال، حيث لم يتمكن فقط من التصدي لركلة جزاء حاسمة نفذها توماس مولر في نهاية الشوط الأول، بل ساهم بشكل فعال في إنقاذ فريقه عدة مرات من الإقصاء بفضل بسط سيطرته على منطقة الجزاء والتدخل في اللحظات الحرجة.

وقال الحارس السلوفيني مؤخرا: "أعتقد أن الاستعداد لمباراة نهائية يشبه الاستعداد لأي مباراة أخرى: تحاول تحليل أداء اللاعبين الأخرين، قد تستعد بشكل جيد للغاية ولكن عندما تخرج إلى الملعب فإن الأمور يمكن أن تتغير وتصبح مختلفة".

واستقبل أوبلاك في الموسم الماضي 18 هدفا في 25 مباراة، إلا إنه ضاعف هذه الإحصائية هذا الموسم بعد أن لعب 50 مباراة واستقبلت شباكه 25 هدفا، ليدلل بوضح على قيمته الكبيرة.

ورغم أن الحديث حول نهائي دوري الأبطال يدور حول الأهمية، التي تمثلها الأهداف الحاسمة لهدافين مثل كريستيانو رونالد وتوريس وجريزمان وجاريث بيل، يبدو هناك متسع لسؤال آخر وهو: هل يمكن أن يكون حراس المرمى هم أبطال النهائي؟


 

DeletedUser25469

Guest
راموس.. بطل موقعة سان سيرو بعد موسم متقلب





كرر سيرجيو راموس ما فعله منذ عامين وترك بصمة واضحة على تتويج ريال مدريد بلقب دوري أبطال أوروبا لكرة القدم على حساب أتلتيكو مدريد بعد عام متباين في مشوار مدافع منتخب إسبانيا.

وسجل راموس هدف التقدم المثير للجدل في سان سيرو أمس السبت ونفذ ركلة الترجيح بنجاح قبل اختياره كأفضل لاعب في المباراة وتتويجه باللقب الأوروبي للمرة الثانية في ثلاث سنوات.

وأثر راموس بشكل واضح على سير اللقاء بداية من الدقيقة 15 عندما وضع الكرة في مرمى الحارس يان أوبلاك بعدما تلقى تمريرة بالرأس من جاريث بيل رغم أن صاحب الهدف بدا في موقع تسلل.

وألقى راموس بنفسه أمام أنطوان جريزمان ليحرم المهاجم الفرنسي من فرصة خطيرة بينما ارتكب خطأ خططيا ضد يانيك كاراسكو في الشوط الثاني أثناء التعادل 1-1 ليوقف تقدم منافسه في هجمة مرتدة سريعة.

وبعد انتهاء الوقت الأصلي ثم الإضافي بالتعادل نفذ راموس ركلة الترجيح الرابعة بنجاح وبهدوء قبل أن يسجل زميله كريستيانو رونالدو الركلة الحاسمة ويحرز ريال اللقب الأوروبي للمرة 11.

وقال راموس للصحفيين "هناك أشياء قليلة يمكن مقارنتها بالفوز بهذا اللقب. هذه مكافأة المجهود الضخم والمعاناة التي تعرضنا لها على مدار موسم صعب جدا."

وأضاف "تسجيل الأهداف يمنحني دفعة حقيقية وتسجيل هدف في النهائي يبقى محفورا في التاريخ."

ومنذ أقل من عام واحد ذكرت تقارير أن راموس على أعتاب الانتقال إلى مانشستر يونايتد وإنهاء فترة طويلة من اللعب في ريال مدريد.

وبعد شهرين من الجدل وضع راموس حدا للتكهنات ووقع على عقد جديد في أغسطس/ آب الماضي وقال إنه لم يرغب أبدا في الرحيل عن ريال.

وعانى راموس في بداية الموسم تحت قيادة المدرب رفائيل بينيتز وتعرض لخلع في الكتف بعد شهر واحد تقريبا من البداية ثم عانى من الإصابة ذاتها في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي.

وتعجل ريال في الدفع براموس أمام برشلونة لكنه تعرض لمزيد من الانتقادات بعد الخسارة 4-صفر أمام فريق لويس إنريكي. وتعرض راموس للطرد بعد خمسة أشهر أمام برشلونة رغم فوز ريال 2-1 في نوكامب.

وقدم راموس عرضا قويا في فوز ريال 3-صفر على فولفسبورج في إياب دور الثمانية بدوري الأبطال في بداية عودته لمستواه واعترف اللاعب بعد ذلك أنه قضى موسما صعبا.

ونسى راموس كل ذلك بينما كان يحتفل باللقب الأوروبي في ميلانو.

وقال راموس "عانيت كثيرا بعد التعرض لإصابة في الكتف لكني قررت التوقف وتحسنت حالتي بعد ذلك."

وأضاف "إنه لشرف كبير أن أنهي الموسم بهذه الطريقة."
 

DeletedUser

Guest



حلم الذهاب الى روسيا يدخل مراحله الأخيرة

أقل من عام وينطلق مونديال 2018، وتدريجيا يتم معرفة المنتخبات الـ32 المشاركة في الحدث الكروي الأكبر، فبالإضافة إلى روسياصاحبة الضيافة، حجزت سبعة منتخبات مقعدها في البطولة، وهي: بلجيكا وإيران واليابان والمكسيك والبرازيل وكوريا الجنوبية والسعودية.

والآن تتبقى 24 بطاقة، ستحسم أغلبها بين الخامس والعاشر من أكتوبر/تشرين أول الجاري، ففي اوروبا على سبيل المثال يفصل انتصار واحد كلا من إسبانيا وإنجلترا وألمانيا، بطلة العالم، وسويسرا وصربيا، عن اللحاق بقطار روسيا، إلا أن الوضع أكثر تعقيدا لمنتخبات مثل فرنسا والبرتغال وإيطاليا وهولندا.

وستتأهل من أوروبا الفرق متصدرة المجموعات التسع، بالإضافة إلى المنتخبات الأربعة التي ستفوز بمباريات الملحق، بين أفضل ثمانية منتخبات من أصحاب المركز الثاني، والتي ستقام ذهابًا وعودة يومي 9 و14 نوفمبر/تشرين ثان المقبل.

لكن الوضع أكثر تعقيدا في تصفيات أمريكا الجنوبية، فبعدما ضمنت البرازيل التأهل لكأس العالم، يتوقف حجز بطاقة أوروجواي وكولومبيا، على فوزهما أمام فنزويلا وباراجواي، على الترتيب، في الخامس من الشهر الجاري.

أما المباراة المنتظرة فتلك التي تجمع في نفس اليوم، الأرجنتين وبيرو، على ملعب "لا بومبونيرا"، في بوينس آيرس، والتي نفدت جميع بطاقات حضورها الـ49 ألفا.

هزيمة الأرجنتين في تلك المباراة، قد تجعلها خارج المونديال، ما يعني أن نجم منتخب "راقصي التانجو" ليونيل ميسي (30 عاما)، قد يفقد ما يمكن أن تكون فرصته الأخيرة، لحصد أكثر لقب يتعطش له.

وتحتل الأرجنتين المركز الخامس في التصفيات بـ24 نقطة، بفارق الأهداف خلف بيرو الرابعة، والتي سيمنحها الفوز عمليا بطاقة التأهل للمونديال، في انتظار نتيجة مباراة الجولة الأخيرة أمام كولومبيا، في العاشر من الشهر الجاري.

كما تحظى تشيلي، صاحبة المركز السادس بـ23 نقطة، بفرصة تجاوز "راقصي التانجو"، وانتزاع المركز الخامس، الذي يلعب صاحبه الملحق أمام نيوزيلندا.

وتستقبل تشيلي، غدًا، الإكوادور، وتحل ضيفة في الجولة الأخيرة على البرازيل.

وفي تصفيات (كونكاكاف)، تعد المكسيك المنتخب الوحيد الذي حجز بطاقة التأهل، بينما تتنافس على بطاقتين، كوستاريكا صاحبة وصافة التصفيات بـ15 نقطة، تليها بنما بعشر نقاط، ثم الولايات المتحدة رابعةً بتسع نقاط، بفارق الأهداف أمام هندوراس الخامسة.

وسيخوض صاحب المركز الرابع مباراة ملحق، أمام الفائز من لقاء تصفيات آسيا، بين أستراليا وسوريا.

وتحتاج كوستاريكا، التي تستقبل هندوراس في السادس من الشهر الجاري، وتحل ضيفة على بنما بالجولة الأخيرة، في العاشر من الشهر ذاته، نقطة واحدة فقط للتأهل، إلا أن هندوراس لن تجعل المهمة سهلة، كما صرح مدربها الكولومبي، خورخي لويس بينتو.

وستقام مباراة مهمة في نفس اليوم، بين الولايات المتحدة وبنما في أورلاندو.

ولن يسمح منتخب "العم سام" بحدوث أي خطأ، عقب خسارته أمام كوستاريكا بهدفين نظيفين، وتعادله مع هندوراس (1-1)، وقبل مباراته الأخيرة، حينما يحل ضيفا على ترينيداد وتوباجو.

أما بنما، فحلم خوض أول مونديال في تاريخها، يحفزها على الفوز أمام الولايات المتحدة، ثم كوستاريكا، في الجولة الأخيرة.

وفي أفريقيا، لم تُحسم بعد بطاقات التأهل الخمسة، علمًا بأن مصير منتخبات تونس ونيجيريا وكوت ديفوار ومصر، التي تأتي على رأس مجموعاتها بفارق نقاط عن الوصيف، يتوقف على نتيجة آخر جولتين.

أما المجموعة الرابعة، فتشهد منافسة محتدمة بين بوركينا فاسو، صاحبة الصدارة بست نقاط، ومنتخب الرأس الأخضر، الذي يأتي في الوصافة بفارق الأهداف، بينما تحتل السنغال المرتبة الثالثة، بخمس نقاط.

وفي آسيا، حجزت إيران وكوريا الجنوبية والسعودية واليابان بطاقات التأهل لروسيا، فيما تخوض سوريا وأستراليا مباراتين، الأولى في ماليزيا، في الخامس من الشهر الجاري، والثانية في سيدني، بعد خمسة أيام.
 

DeletedUser27352

Guest
كاسانو:اذا سجلت على ميلان سأرقص فرحا اذا سجلت على الانتر سأبكي خجلا واذا سجلت على اليوفي لن افعل شيء لان الهدف سيلغى!

تصريح خالد في كره القدم الإيطالية على مر العصور
 

DeletedUser27352

Guest
‏كورفاسود روما وبيان مُهيب بخصوص مباراة ليفربول :

" المُحاولة لا تُكلِّف شيء ، بينما الإستسلام يُكلِّف الكرامة . حُلمنا ، الذي هو ثأر آباءنا وتاريخ أطفالنا ، لا يجب أن ينتهي يوم الإربعاء ! وإن أردوا أخذه مِنّا ، عليهم إفتكاكه من أيدينا ، لأنّنا سنكون في الاولمبيكو من أجل حمايته !".
 

DeletedUser

Guest
الملكي يفوز في النصف نهائي من دوري ابطال اوروبا ويصل للنهائي للمرة الثالثة على التوالي بعد فوزه على البايرن 3-4 في الذهاب والاياب:33:
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

DeletedUser40793

Guest
أياكس يتوج بكأس هولندا للمرة التاسعة عشر في تاريخه


59144706_2218600328187303_6047399663135358976_n.jpg

59824448_2218699718177364_1209194393752305664_n.jpg

59944312_2218697184844284_6708048272725901312_n.jpg

59449961_2218697251510944_5951336745260810240_n.jpg


توج أياكس أمستردام بلقب بطولة كأس هولندا للمرة التاسعة عشر في تاريخه، بعد فوزه على فيليم في المباراة النهائية بنتيجة 4-0 .افتتح دالي بليند التسجيل لأياكس في الدقيقة 38، قبل أن يضيف المخضرم كلاس يان هونتلار هدفين في الدقائق 39 و67 .واضاف راسموس كريستنسن الهدف الرابع في الدقيقة 76.ويطمح نادي أياكس المتآلق هذا الموسم بالتتويج بالثلاثية التاريخية ، فبعد فوزه بلقب الكأس، يأمل في الحصول على بطولة الدوري وأيضا دوري أبطال أوربا .
 
أعلى