حين مات أمير المؤمنين:
عمر بن عبدالعزيز بكاه ليو الثالث بكاء
شديد أذهل الحاشية والأساقفة وسألوه ؟
.
فقال :
مات الملك العادل ..
ثم قال:
إني لست أعجب من راهب أن أغلق بابه ورفض الدنيا وترهب وتعبد ،ولكن أعجب ممن كانت الدنيا تحت قدمية فرفضها وترهب !
بالمستشفيات من يتمنى أن يعيش مثلك،
وبالسجون من يشتاق لحريتك،
وبالملاجىء من يحلم بمثل فراشك،
وبالقبور من يتمنى فرصتك .. حياتك - مهما ساءت في نظرك - أمنية الكثير !
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.