روضة العقلاء

[مستشرق عربي]

اخترت ان أفتتح مدونتي بهذا الاقتباس الجميل

العامة لا يتعطشون أبداً لمعرفة الحقيقة ، ولا يلتفتون للحقائق التي لا تُناسب ذوقهم .
يفضلون تعظيم الخطأ ، إن كان الخطأ أكثر اغراءً لهم

- غوستاف لوبون

 

[Musashi]

مبروك افتتاح احلى مدونه من احلى شخص​

 

[مستشرق عربي]

مبروك افتتاح احلى مدونه من احلى شخص​

الله يبارك فيك يابعد قلبي انت

 

[مستشرق عربي]

‏قال يحيى بن خالد:
"الناس يكتبون أحسن ما يسمعون، ويحفظون أحسن ما يكتبون، ويتحدثون بأحسن ما يحفظون"

وقال ابن سيرين:
"العلم أكثر من أن يُحاط به فخذوا من كل شيءٍ أحسنه"

العقد الفريد/لإبن عبد ربه

 

[مستشرق عربي]

قال ابن حزم الأندلسي رحمه الله:
بابٌ عظيمٌ مِن أبواب العقل والراحة وهو:
اطِّراحُ المُبالاةِ بكلامِ الناسِ،واستعمالُ المبالاة بكلام الخالق عزّ وجلّ،بل هو بابُ العقلِ كلِّه والراحةُ كلُّها.

- مداواة النفوس / ابن حزم

 

[مستشرق عربي]

البؤس والأمل : ضدّان إذا استقوى أحدهما على الآخر ظهرت النتيجة واضحه.. ويتضح من ذلك أن اليأس إذا استقوى على الأمل كان البائس من اتعس خلق الله وأشقاهم وأصبح الموت إليه أمنية تتوق إليها نفسه. فتجده مستبسلاً في مواقف الإعدام بغير مبالاة ولا حذر ولا خوف ولا فزع

وأما إذا تغلب الأمل على اليأس نفخ الله في روح هذا اليائس أملاً يبدد شكوك أوهامه. فينشط من عقال اليأس ويخرج من وعدة الخمول. طارحاً داء الكسل والقنوط

- البؤساء في عصور الإسلام ​

 

[مستشرق عربي]

قال ابن عبدالبر : معلوم عند جماعة العلماء، أن عمر بن عبدالعزيز، كان لا يُنفذ كتاباً ولا يأمر بأمر ولا يقضي بقضية إلا عن رأي العلماء الجِلَّة ومشاورتهم، والصَّدر عمّا يجمعون عليه ويذهبون إليه، ويرونه من السنة المأثورة عن النبي ‌‎ﷺ وعن أصحابه المهتدين بهديه، المقتدين بسنته

- العلماء الذين لم يتجاوزوا سن الأشد ​

 

[مستشرق عربي]

لاحظ نيتشه أن الإنسان هو الحيوان الوحيد القادر على الضحك لأنه يعاني بوحشية ويحتاج إلى أن يحلم بهذه المسكنات اليائسة بسبب معاناته

- فلسفة الفكاهة

 

[مستشرق عربي]

‏قيل إنّ عروة بن الزبير لما قطعت رجله وفصلوها عن جسمه لم يعبس وجهه ونظر إليها وهي بين يديه وقال: أي قدمي إني سخي بنفسي عنك لأني لم أنقلك إلى خطيئة قط. ‏ثمَّ تمثّل بقول معن بن أوس المزني:

لعمرك ما أهويت كفاً لريبة
ولاحملتني نحو فاحشة رجلي

ولاقادني سمعي ولابصري لها
ولادلّني رأيي عليها ولاعقلي

واعلم أنّي لم تصبني مصيبة
من الدهر إلّا قد أصابت فتى قبلي.

ثم قال : ليهنك إن أخذت لقد أبقيت وإن ابتليت لقد عافيت

- البؤساء في عصور الإسلام ​

 

[مستشرق عربـي]

إِلَهي لَكَ الحَمدُ الَّذي أَنتَ أَهلُهُ
عَلى نِعَم ما كُنتُ قَطُّ لَها أَهلا
مَتى اِزدَدتُ تَقصيراً تَزِدني تَفَضُّلاً
كَأَنِّيَ بِالتَقصيرِ أَستَوجِبُ الفَضلا​

 

[مستشرق عربـي]

‏وطِّنْ نَفْسك على ما تَكْرهُ؛ يَقِلُّ همُّكَ إذا أتاك، ولم تَسْتَضِرَّ بتوطينِك أولًا، ويَعْظُم سرورُك ويتضاعفُ إذا أتاك ما تُحِبُّ ممَّا لم تكن قَدَّرْتَهُ

- مداواة النفوس | ابن حزم ​

 

[مستشرق عربـي]

 

[مستشرق عربـي]

سُئل بعض الحكماء : بم ينتقم الإنسان من عدوه؟
فقال : بإصلاح نفسه

- سراج الملوك | الطرطوشي ​

 

[مستشرق عربـي]

‏ قيل لسعيد بن جبير: المجوسيّ يوليني خيرا فأشكره؟
قال : نعم.
قيل : ويسلّم عليّ أفأردّ عليه؟
قال : نعم

قال ابن عباس : لو قال لي فرعونُ خيرًا لرددت عليه مقاله

- بهجة المجالس | القرطبي ​

 

[مستشرق عربـي]

كتاب الاخلاق / احمد امين

​

 

[مستشرق عربـي]

‏قيل لفيلسوف: ماذا غنمتَ مِن الحكمة؟

فقال: أنْ صِرت كالقائم على الشط أنظرُ إلى آخرين يتكفأون بين أمواج البحر

علق التوحيدي :

أنا والله أجدُ بهذا الكلام وأرتاح إليه، وأراهُ من الحكم اليتيمة، والكَلِمِ المحتومة، نسأل الله تعالى ألّا يجعل حظّنا من الحكمة، ونصيبنا من الموعظة الإعجاب بها دون المصير إلى حقٍّها، والقيامِ بواجبها.

- البصائر والذخائر | التوحيدي ​

 

[مستشرق عربـي]

 

[العجوز]

‏قيل لفيلسوف: ماذا غنمتَ مِن الحكمة؟

فقال: أنْ صِرت كالقائم على الشط أنظرُ إلى آخرين يتكفأون بين أمواج البحر

علق التوحيدي :

أنا والله أجدُ بهذا الكلام وأرتاح إليه، وأراهُ من الحكم اليتيمة، والكَلِمِ المحتومة، نسأل الله تعالى ألّا يجعل حظّنا من الحكمة، ونصيبنا من الموعظة الإعجاب بها دون المصير إلى حقٍّها، والقيامِ بواجبها.

- البصائر والذخائر | التوحيدي ​

وقال أبو الفرج بن الجوزي: زنادقة الإسلام ثلاثة:
ابن الراوندي، وأبو حيان التوحيدي، وأبو العلاء المعري، وأشدهم على الإسلام أبو حيان، لأنهما صرحا، وهو مجمج ولم يصرح

وللاستزادة في سيرته العطرة
اضغط هنا سير أعلام النبلاء

 

[موكا]

يالله يارب ياكريم ترزق الغامدي بألف ثور

 

[مستشرق عربـي]

بينَ الأضالعِ صخرةٌ… لكنّها
ممّا جنى الأحبابُ ذاتُ صدوعِ

- الجواهري