روزنامة

DeletedUser33029

Guest
بسم الله الله الرحمن الرحيم

من باب المشاركة في هذا القسم ووضع بعثرات من الكيبورد لعل ان تجدوا الشيء الذي يمكن ان يكون هادي او شمعة تنير الطريق لكم أو موضوع ظريف يرسم البسمة ..

أتمنى أن أوفق في الطرح هنا ...
 

DeletedUser33029

Guest
شكراّ لمن يلتمس لنا العذر قبل أن نعتذر ولمن يقدر ظروفنا قبل أن نشرحها ولمن احبنا رغم عيوبنا في الحياة ، نحن لا نخسر الأصدقاء بل نتعلم من هو الصديق .
 

DeletedUser33029

Guest
مبروك فتح المدونه، كلها اسبوعين وتسحبي عليها عارف

تتربى بعزك يبشه :39:

الله يبارك في حياتك عمر ، وعظم الله أجركم في مصابكم ورحم الله موتاكم

المدونة ما أعتقد لأنه مو ارتباط مثل اللعبة سهل ترجع بأي وقت وتكمل ..

سعدت بمرورك الجميل
:)
 

DeletedUser33029

Guest
اشرب دموعك واجرع مرها عسلا
يغزو الشموع حريق وهي تبتسم
والجم همومك واسرج ظهرها فرسا
وانهض كالسيف إذا الأنصال تلتحم




شعر كريم العراقي
 

DeletedUser33029

Guest
أقول وربما قول يدل به ويبتهل
ألا هل ترجع الأحلام ما كحلت به المقل

شعر الجواهري
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

DeletedUser33029

Guest
إذا صار قلب المرء للحقد موطنا
فليس به للاحترام مقام
فنبض قلوب الطيبين محبة

ونبض قلوب الحاقدين سهام



شعر زياد المنيفي
 

DeletedUser33029

Guest
من الممكن أن تتغير حياتك تماما إلى الأفضل بمجرد أن تتعلم كيف تتوقف عن التفكير في الأمور التي لن تستطيع تغييرها.
 

DeletedUser33029

Guest
فكم من كربة أبكت عيونا
فهونها الكريم لنا فهانت
وكم ذقنا المرارة من ظروف
برغم قساوة الأيام لانت
هي الدنيا لنا فيها شؤون
فإن زينتها بالصبر زانت
 

DeletedUser33029

Guest
الابتسامة أمرها عجيب ..
إن أهديتها لحبيب شعر بالفرح..
و إن أهديتها لعدو شعر بالندم ..
وإن أهديتها لمن لا تعرف أصبحت صدقة ..

وإن صنعتها لنفسك ازددت قوة ..
 

DeletedUser33029

Guest
زمار الحي لا يطرب

قـبل أيام كنت في السوق حين قابلني شاب مؤدب ومثقـف أخبرني أنه معجب بـي.. أسمعني مديحا وكلمات إشادة أصابتني بالدوار ورفعت رأسي فوق السحاب.. وفيما كنا نتحضر لالتقاط سلفي شعرت بصفعة على مؤخرة رقبتي من شخص يقول "كيفك يا ولد لطيفة"..

كان صديقا مزعجا من أيام الحارة يعرفني حق المعرفة ولم يعترف يوما أنني من يكتب في صحيفة الرياض..

أصبحت لدقائق بين رجلين ينظران إلي بطريقة مختلفة؛ الأول يعرفني من بعـيد ورسم لشخصي المتواضع صورة مثالية ونموذجية رائعة (لا أستحقها بدون شك).. والثاني يعرفني منذ الطفولة ويعتبرني مجرد صديق قديم يحتفظ له بمواقف محرجة (وذكريات تفشل) ولا يعنيه كيف أصبحت اليـوم..

هذه المفارقة تفسر لماذا نتهاون ونتطاول على أقرب الناس إلينا؛ فـمعرفتنا له عن قرب تجعلنا نستخف بآرائه وأفكاره وإنجازاته.. لا يعترف عقلنا الباطن بنجاحه وتفوقه علينا لأن اعترافنا يعني تلقائيا تخـلفنا عنه، ونحن الذين انطلقنا معه من خط واحد..

لهذا السبب تلاحظ ــ حتى في قصص الأنبياء ــ أنه "لا كرامة لنبي في وطنه".. ولهذا السبب قال أبو لهب لنبينا الكريم "تـبا لك ألهذا جمعتنا".. ولهذا السبب طرده أهل مكة في شعب بني طالب في حين استقبله أهل المدينة بالأناشيد والأهازيج وقاسموه أرضهم وأموالهم..

تأمل سـير العباقرة والمبدعين تلاحظ أن كثيرا منهم حظي بالتكريم والتقدير في غير مجتمعه الذي ولد فيه (وخذ كمثال ابن سينا والرازي والبخاري ودافنشي الذي غادر ايطاليا وحظي برعاية ملك فرنسا حتى مات)..

طبيعتنا البشرية تجعلنا لا نقارن أنفسنا بمن لا نعرفهم شخصيا (كأثرياء العالم الذين تنشر مجلة فوربس أسماءهم كل عام).. ولكننا نقارن أنفسنا بأصدقائنا وأبناء عمومتنا الذين حققوا ثروة كبيرة أو نجاحا مميزا -ـ في حين لاتزال أنت ثابتا في مكانك.. لا يهمك إن نـال مراهق فرنسي الدكتوراة من جامعة السوربون، أو تحدث طفل صيني عشر لغات، المهم ألا يفعل ذلك قريبك الذي تربيت معه أو صديقك الذي تشيد به والدتك دائما..

وما يبدو لي أن هناك علاقة بين مستوى القرب، واعـترافنا بتفـوق الآخرين.. فكلما ارتفع مستوى قربك من أحدهم كنت ميالا لتجاهل نجاحه وتفوقه، وكلما ابتعد عـنك قدرته بشكل أفضل ورسمت له صورة أجمل!

والحقيقة هي أن هذه الظاهرة ملاحظة حتى بين أفراد العائلة الواحدة..

فقد تجد شيخا أو فقيها أو مفكرا يملك تأثيرا قويا على آلاف الأتباع الذين لا يعرفهم، في حين يعجز عن التأثير على أبنائه الذين يراهم كل يوم (بل وقد يعتبرونه رجلا فاته الزمن).. أنا شخصيا لدي ستة كتب ناجحة ــ لا تكاد تظهر في السوق حتى تختفي بسرعة ــ ومع هذا لم يقرأها أحد من أبنائي.. ابنتي مياس تقـرأ روايات عالمية بثلاث لغات، وابني حسام قرأ كتاب عبدالله الجمعة الرائع (حكايا سعودي في أوروبا) عدة مرات، في حين لم يقرأ أحد منهم كتابي "حول العالم في 80 مقالا" الذي يغطي ربع قرن من الرحلات الموثقة بالصور!!!

... على أي حال؛

لست أفضل من الإمام أبي حنيفة الذي كانت والدته لا تعترف بفتاويه وتذهب مسافة طويلة لأخذ الفتوى من فقـيه يدعى زرعة القاص الذي كان يستمع لها ثم يبتسم في وجهها ويقول لها "القول ما قاله أبو حنيفة"..

مقال فهد الاحمدي
 

DeletedUser33029

Guest
الحياة قرار وليست ظروف فقد تجد فقيرا ينشر السعادة على من حوله وغنيا يعيش حالة إكتئاب وحزن ومرارة والسبب نظرتهما للحياة فأنظر للحياة دائما بعين الرضا والتفاؤل والقناعة بما تملك .
 

MaxMara

القلم المرهف
مستوى التفاعل
5.983
الابتسامة أمرها عجيب ..
إن أهديتها لحبيب شعر بالفرح..
و إن أهديتها لعدو شعر بالندم ..
وإن أهديتها لمن لا تعرف أصبحت صدقة ..

وإن صنعتها لنفسك ازددت قوة ..

مدري ليش لما قريت اخر سطر ابتسمت لا اراديا هههههههه
 
أعلى