اثنان كبار سن يدخلون المسجد وكل واحد منهما يحمل الاخر ويساعده على السير منظر مهيب !
رغم الآلام التي اتعبت كاهليهما الا ان عهد الاصدقاء لا يزل معهم وهم في الثمانينيات حتى توقفو في احد الصفوف وكل منهما يحمل كرسي الاخر ليجهزه له #
تلك الصداقه #
-الحياة تمضي بنا لم نعد نحن من يمضي بها .
سلفنا الصالح امضو يصنعون حياتهم وتركو اثرهم للخلق اجمعين حتى أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه لا يجهله مسلم حقيقي *ومسلم غير حقيقي
مما ترك من اثر للخلق اجمعين ، صنعو مجدا لن يمحى .
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.