تُصبح الأقوال رمادا حين لا يكون للأفعال أثرا !

  • بادئ الموضوع DeletedUser32310
  • تاريخ البدء

DeletedUser32310

Guest
928902_826424027421497_1431915889_n.jpg
 

MaxMara

القلم المرهف
مستوى التفاعل
5.984
كل شخص له بطن ضخم ونهدين مترهله ويرتدي السراويل الواسعه ولا يهتم بمظهره، سيتزوج من فتاه جميلة جدا جدا وأنا مسوؤل عن هذا الكلام ي فهاد ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
 

DeletedUser32310

Guest
^ لعنة الله عليك ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههههه

[video=youtube;NCrE_5N12lQ]https://www.youtube.com/watch?v=NCrE_5N12lQ[/video]
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:

DeletedUser32310

Guest
[video=youtube;HHJPFv2o8RM]https://www.youtube.com/watch?v=HHJPFv2o8RM[/video]

ايييييييييييييييه بس

رحمة الله عليك و جعل مثواك الجنة
 

DeletedUser32310

Guest
^ هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
استغفر الله بس هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

---------------


04eb7286309f3d.jpg
 

DeletedUser32310

Guest
[04:02:35 ص] دح دحــمؤوؤنـــي: الذيب يدرع بالغنم و لا يحسب حسابهم

كبييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييير ههههههههههههههههههههههههههه
 

DeletedUser32310

Guest
وثّق كبير مدربي الغوص والاستجابة الأولية للطوارئ بتبوك الكابتن محـمد الصميلي؛ فيديو يحتوي على بعض الكائنات البحرية وطريقة عيشها وسلوكها وبعض المعلومات المهمة عنها جمعها ضمن فريق المد العالي في أعماق البحر بمنطقة تبوك.

ويحتوى الفيديو على معلومات عن السلحفاة، وشعاب اليسر، وبعض الشعاب الرخوية الأخرى، وطريقة وضع بيض قنفذ البحر، وأنواع مختلفة من نجمة البحر، وأنواع الشعاب المشعة، كما تناول الفيديو الحبار والسرطانات ثم سمكة المهرج، وسمكة الينفوخ ودجاجة البحر، وشقائق النعمان، وحصان البحر، والحبار المرعب، وخيار البحر.

وقال الكابتن الصميلي إن الفيديو يعرض سمكة موسى التي ارتبطت تسميتها بالأساطير ويقال إنها وجدت في النقطة التي ضرب فيها سيدنا موسى عليه السلام بعصاه البحر فانشق البحر وانقسمت لنصفين.

 

DeletedUser33584

Guest
يقول الشاعر احمد شوقي :

ي هو المركب لا م نركب
ي هو الملعب لا م نلعب
احنا عقال الزلم الزينه
لو نطيح الدنيا تخرب
 

DeletedUser32310

Guest
محمد الرطيان
الإثنين 25/05/2015
تفكيك الخطاب/ تفكيك القنبلة (١)
منذ اللحظات الأولى التي علمتُ بها عن العمل الإرهابي الذي استهدف المصلين في مسجد الإمام علي بن أبي طالب في القطيف، وقبل أن يصدر أي بيان يحدد الجهة المنفذة، كتبتُ في حسابي بتويتر التالي:
مهما كان لون الأصابع التي تقف وراء انفجار مسجد القديح هي أصابع قذرة وملعونة وخائنة، أتت في توقيت مشبوه لتعبث بالوطن وأمنه ووحدته.
لا تحتاج إلى أن تعرف اسم القاتل وشكله وهويته، أو اسم القتيل بلا ذنب، لتحدد موقفك من القتل..
العنصريون والطائفيون وحدهم هم مَن يبحثون عن هوية القتيل ليحددوا موقفهم من دمه!
لهذا:
من المنكر أن لا تستنكر مثل هذا الفعل.
من الغباء أن تروّج لأي تبرير.. أيًّا كان.
الوطن/ بيتك الكبير وأي تفجير في أي جهة منه ستصلك شظاياه!
(٢)
قال: هو يرانا كفارًا نستحق القتل؟!
قلت: وهل تظنه يرى العسكر (السُنة) الذين قتلهم في عرعر مسلمين ويستحقون الشفقة؟!
يا صديقي، ويا ابن بلادي، لا تمنحهم الفرصة لهدم السقف الذي نستظل به جميعًا..
إذا سقط سقف البلد -لا سمح الله- لن يُفرّق بين رأسي ورأسك!
(٣)
قبل عامين كتبت هنا: صناعة الكراهية سهلة.
صناعة المحبة تحتاج إلى جهد وصبر وتسامح.
تستطيع أن تكسب عشرة أعداء خلال ساعة من الحماقة.
ولكن من الصعب أن تكسب صداقة إنسان واحد خلال ساعة.. هذه الصداقة تحتاج إلى الثقة والمحبة والعطاء.
خطابات الكراهية هي الأكثر رواجًا، وهي خطابات جبانة: تقف بين أنصارها وتعلم أنها ستكسب التكبير والتهليل والتصفيق.. جرّب أن تتحدث بمحبة وتسامح عن «الطائفة» الأخرى.. هذه تحتاج إلى شجاعة!
خطابات الكراهية تتمدد أفقيًّا وعموديًّا وتسيطر على كافة الجهات والمنابر:
تنسى كل خصم تاريخي لك، ولا ترى إلاّ خصمك الطائفي.
مشايخك ومراجعك يصنعون منك آلة لا تنتج سوى الكراهية.
وسائل الإعلام كل يوم ترسل لك مشهدًا يُحوّلك تدريجيًّا من إنسان إلى وحش مستعد لافتراس خصمه الافتراضي.
عد بالزمن إلى الوراء قليلاً: هل كنت تحب الإنسان أو تكرهه بناءً على هويته وطائفته؟
هل كان يعنيك كثيرًا «مذهب» الرجل الواقف بجانبك؟
كيف تحولت هذه الكلمات المذهبيّة الطائفية إلى جزءٍ من حديثك اليومي؟!
هل تشعر أنك إنسان سوي -والأقرب إلى الله- رغم هذا المخزون الهائل من الكلمات الرديئة الذي توزعه كل يوم على كافة الجهات المخالفة لك؟...
ياااا لحماقتك!
مَن الذي قال لك: إن «الكراهية» من الإيمان؟!
مَن الذي أقنعك أن «الخير» في كل هذا «الشر» الذي يدفعونك إليه؟!
الأحزاب، والساسة، وخطباء المنابر المتفجرة، وبعض الفتاوى: لوثتك وشوهتك..
جعلتك لا ترى الإنسان إنسانًا.
صرت تراه هوية، وبيانات، وطائفة، وتاريخًا: لا ذنب له فيه، ولم يشارك بصناعته أو كتابته.
أصبحت تلغي ألف شيء وشيء يجمعك مع هذا «المختلف» عنك:
المواطنة/ العيش المشترك/ التاريخ الإنساني/ القومية... وأصبحت لا ترى سوى: مذهبه!
يزعجك الخطاب السائد القادم من الجهة الأخرى؟
تستفزك الكلمات التي تصورك بشكل بشع؟
أيًّا كانت الجهة التي تقف فيها: حاول أن تتفحص كلماتك أيضًا، وتنقد خطابك السائد لديك.. ستكتشف أن كلا الخطابين سيئ، وكل الكلمات مستفزة وبشعة!
خطابات الكراهية واحدة.. مهما اختلفت اللغة، وأيًّا كان مصدرها.
جميعها تريد أن تصل إلى نتيجة واحدة: موتي وموتك!
(٤)
فككّوا القنبلة..
وقبلها: فككّوا الخطاب قبل أن ينفجر في وجوهنا جميعًا!
 

DeletedUser33584

Guest
اني مو لعبه وتحركها بأيديك
احساس عندي وانت م حسيت !
 
أعلى