تضيء الظلام بالعشاء كأنها ... منارة ممسى راهب متبتل

DeletedUser38245

Guest




مرحباً ، ويامرحب ..
عزيزي .. أسأل والكيبورد امامك ..
فالصفحه لم أخصصها إلا لأسئلتكم اللعينة !
أكتب .. بهذا الصفحة البيضاءً . ما تريده وما يعشقة الزائر !

وكـُن يقيناً بإن لا فرق بيني وبينك ..
 

DeletedUser38245

Guest
من هو ذلك الشخص ؟

هو عباره عن كتله من الحماقه لها القدره على المشي بسبب الظلام الذي بها

لا ترى لكن تبحث عن النور لا تسمع لكن تريد من يغني لها لا تفقه لكن لابد النقاش معها

نعم انه ذلك الشخص التعيس نعم انه ذلك الاحمق الرديء الذي أُخِذَ انه هو المصطفى على نفسي و هو الامر الناهي

يتباهى به الحمقى ولا يعلمون انه مقدر لهم هذا الشيء و يرمون عليه اسباب فشلهم و يسحبون انفسهم من الموضوع بكل انانية

او عرفت من هو ؟ نعم انه الحظ
 
التعديل الأخير:

DeletedUser38245

Guest
إذ كنتُ مجنوناً كما تدعون ، فأنتم أشد جنوناً لانكم تقرأون ما أكتب !! => من العبقرية !
 

DeletedUser38245

Guest
ليس من الضرورة ، إن تكون هذه المدوّنة عاكسة لشخصيتي =>> خف علينا
\\
التفكير بالواقع ، يزرع التعاسة فأتركو التفكير به وأجعلوه يمشي بالرياح ، لعلى وعسى تودينا إلى بر الامان ..
//
أن أصبح عدوّك صديقك ، سيكون خيراً وأفضل من الصديق الذي تعرفت عليه كصديق ! .
 

DeletedUser38245

Guest
يُخاطبني السفيهُ بكل قبحاً
فأكره إن أكون له مجيباً
يزيد سفاهةٍ فأزيد حلماً
كعودٍ زادهُ الإحراق طيبا

^ أبغي أعرف من الإمام الشافعي يوم يكتب هذه الكلمات .. وش كان يحس فيه ؟ ، عن جد أحسها تضرب بالصميمْ
 

DeletedUser38245

Guest
التردد أحد أسباب الفشل .
التفكير في الفكرة نفسها أحد أسباب الهم والغم .
ليس عيباً إن تسقط ، العيب إن لم تكن قادراً على النهوض مره اخـرى .
 

DeletedUser38245

Guest
ثـقـافـة الانـهـزام .. #



[SPOIL]
لانهزام ليست العسكرية فقط بل الثقافية والعلمية والتكنولوجية وحتى الرياضية التي سيطرت على الاجيال السابقة والتي ورثتها بدورها لجيلنا الحالي يبدو أنها لن تتوقف عند هذا الجيل رغم القيل والقال عن بوادر ظهور علامات النصر هنا وهناك

فهذه الثقافة التي تسيطر على عقول الشباب العربي والتي تجعله ينظر لنفسه والى اقرانه من أبناء دينه وعروبته على أنهم بشر من الدرجة العاشرة أو بشر من نوع لا يمت للتفوق بصلة أو حتى أنهم ليسوا بشر اصلا ، هذه الثقافة التي تجل من صاحب العيون الزرق والشعر الأصفر أو صاحب الاسم الأعجمي هو الافضل والانجح والاقدر فقط لأنه لا ينتمي لما ينتمون اليه من نسب أو وطن أو دين ،هذه الثاقفة هي التي كانت السبب في العيش تحت نير الاستخراب والذي سموه استعمار ، وهي السبب فيما نحن فيه الان من تخلف وفقر واستخراب جديد أيضا
هذه الثقافة التي يتحمل وزر وصولها الينا أباؤنا وأجدادنا يبدو أنها لن تنتهى عند هذا الجيل بل سينقلها اقتداءا بمن سبقه الى من سيلحقه من أجيال ! بل والفاجعة أن هذه الثقافة التي ربما كانت ثقافة من بلغ الحلم سابقا أصبحت ثقافة الأطفال في يومنا هذا ! أي أن جيل كاملا قادما قد كتب عليه أن يعيش في نفس الظروف التي نعيش فيها نحن الان ، فمن يحمل مثل هذه الأفكار لا ولن يكون قادرا على تغيير واقعه يوما ما
ما جعلني أكتب هذا يا سادة يا كرام هو ما شاهدته قبل أيام على قناة الجزيرة للأطفال التي تشاهدها ابنتي باستمرار ففي برنامجها المفضل الدرب ذكرت المذيعة السؤال التالي للفريق الأصفر
من من هؤلاء حاز على أكبر عدد من الميداليات الذهبية ؟
مايكل جونسون أم هشام الكروج أم شخص أمريكي ( يبدو من اسمه ) اخر لا أذكر اسمه
فاحتارت الفتاتان بين الأمريكي الأول والامريكي الثاني - وهم بالطبع لا يعرفون الاجابة ولكنه مجرد تخمين - ولم تذكرا اسم هشام الكروج مع العلم انه رياضي مغربي مشهور حقق الكثير من الميداليات وحطم أرقام قياسية عالمية ، الا ان اسمه العربي كان جرمه الذي جعل الفتاتان الصغيرتان لا تفكران حتى مجرد التفكير في أن يكون هو !!! وكانت اجابتهما خاطئة فتحول السؤال للفريق الأحمر ففرح الصبيان بتحويل السؤال لأنه أصبح سهل جدا فالعربي بالتأكيد خارج الحسابات واجابا بسرعة مايكل جونسون !!!
أليست هذه هي ثقافة الانهزام ؟!!
بل سأزيدكم من الشعر بيتا
في نفس البرنامج وبعد دقائق طرحت مقدمة البرنامج السؤال التالي على الفريق الاصفر
أي من هؤلاء حاز على جائزة نوبل للاداب ؟
أحمد شوقي .... أدونيس .... جبران خليل جبران .... طاغور
فقلت في نفسي بالتأكيد ستختار الفتاتان صاحب الاسم الذي يبدو من خلاله أن صاحبه أجنبي وليس بعربي وهذا ما كان فلقد اختارتا وبلا تردد أدونيس - ولو كانتا تعلمان أن صاحب هذه الاسم عربي سوري لما اختارتاه - فشوقي وجبران اسمان عربيان وطاغور الهندي يوحي اسمه بأنه عربي لوجود حرف الطاء والغين فيه ولا يبقى الا أدونيس !!!!!
هذان مثالان فقط لما وصل اليه حال الجيل القادم ولو استمر الحال كما هو عليه فانتظروا النصر بعد أجيال قد تكون ان كنا محظوظين من أحفاد أحفاد احفادنا
وعلى الجيل التالي السلام
[/SPOIL]
 

DeletedUser38245

Guest
زار الزعيم المؤتمن
بعض ولايات الوطن
وحين زار حيّنـا
قال لنا : هاتوا شكاواكم بصدقٍ في العلن
ولا تخافوا أحداً فقد مضى ذاك الزمن
فقال صاحبي حسن :
يا سيدي
أين الرغيف واللبن؟
وأين تأمين السكن؟
وأين توفير المِهن؟
وأين من يوفر الدواء للفقير دونما ثمن؟
يا سيدي لم نرَ من ذلك شيئاً ابداً
قال الزعيم في حزن :
أحرق ربي جسدي
أكل هذا حاصل في بلدي؟!!
شكراً على صدقك في تنبيهنا يا ولدي
سوف ترى الخير غداً
وبعد عام زارنا
ومرةً ثانيةً قال لنا : هاتوا شكاواكم بصدقٍ في العلن
ولا تخافوا احداً فقد مضى ذاك الزمن
لمْ يشتك الناس
فقمت معلناً :"
أين الرغيف واللبن؟
وأين تأمين السكن؟
وأين توفير المِهن؟
وأين من يوفر الدواء للفقير دونما ثمن؟ "
معذرةً يا سيدي .... وأين صديقي حسن؟
 

DeletedUser38245

Guest
تبغي تعرف دكتاتورية .. لا صدام ولا هتلر ولا زين العابدين ولا حسني مبارك ولا بشار الاسد ولا موسيليني ولا ستالين ولا علي عبدالله صالح ولا أي شخص آخر دكتاتوري مثله!!


" الحجاج بن يوسف الثقفي " - شخصية حكمت العراق في العصر الأموي وفي تلك الفترة كانت العراق تمتاز بالخوارج والثوار ضد الدولة الاموية .. فجاء الامير عبدالملك وعينه حاكماً على العراق وكان يكره العراقيين كثير .. ويسميهم " يا العراق يا أهل الشقاق والنفاق " يمتاز بالفصاحة والبلاغة وهو أول من وضع التجنيد الإجباري في العالم " أي شخص لم يذهب إلى الجهاد يقطع رأسه " يقدر القران ويعظمه .. نشر الإسلام عن طريق فتوحاته وانا اقول لولاه لما ثبتت الدولة الاموية في تلك الفترة ، شخصية مُثيرة للجدل سواء ظلمه أو بطشه أو افعاله الحسنة ومثل ما يقولوا " أذكروا محاسن أمواتكم " ، يعجبني فيه شخصيته القوية وجميع خطبه
 

DeletedUser38245

Guest

- دوائك
- لستُ بمزاج لأتناول الدواء!
- ستموت
- أيفترض بي إن أقلق؟
- نعم إنهُ الموت فراق الحياة
- عفواً ، أتقصد إنه لقاء الله؟ لماذا الخوف من لقاءه!؟
- ...
- لا ترأف بي ، إن ذهبت انا الان إلى الله فانت ستاتي معي لاحقاً .. وسنجمتع في المكان الذي يحدده الله ، فلا ترأف أو تشفق بي!
 

DeletedUser38245

Guest
مرات أصير الشافعي وألعن أبليس
وأنـقـل حـديـث الترمذي وإبن عباس
وأحيان تغويني دروب إمرؤ القيس
وأضرب من أفكار الشعر كاس(ن) بكاس
 

DeletedUser38245

Guest
نزار القباني


[SPOIL]في مدخل الحمراء كان لقاؤنا ما أطـيب اللقـيا بلا ميعاد
عينان سوداوان في حجريهما تتوالـد الأبعاد مـن أبعـاد
هل أنت إسبانية ؟ ساءلـتها قالت: وفي غـرناطة ميلادي
غرناطة؟ وصحت قرون سبعة في تينـك العينين.. بعد رقاد
وأمـية راياتـها مرفوعـة وجيـادها موصـولة بجيـاد
ما أغرب التاريخ كيف أعادني لحفيـدة سـمراء من أحفادي
وجه دمشـقي رأيت خـلاله أجفان بلقيس وجيـد سعـاد
ورأيت منـزلنا القديم وحجرة كانـت بها أمي تمد وسـادي
واليـاسمينة رصعـت بنجومها والبركـة الذهبيـة الإنشـاد
ودمشق، أين تكون؟ قلت ترينها في شعـرك المنساب ..نهر سواد
في وجهك العربي، في الثغر الذي ما زال مختـزناً شمـوس بلادي
في طيب "جنات العريف" ومائها في الفل، في الريحـان، في الكباد
سارت معي.. والشعر يلهث خلفها كسنابـل تركـت بغيـر حصاد
يتألـق القـرط الطـويل بجيدها مثـل الشموع بليلـة الميـلاد..
ومـشيت مثل الطفل خلف دليلتي وورائي التاريـخ كـوم رمـاد
الزخـرفات.. أكاد أسمع نبـضها والزركشات على السقوف تنادي
قالت: هنا "الحمراء" زهو جدودنا فاقـرأ على جـدرانها أمجـادي
أمجادها؟ ومسحت جرحاً نـازفاً ومسحت جرحاً ثانيـاً بفـؤادي
يا ليت وارثتي الجمـيلة أدركـت أن الـذين عـنتـهم أجـدادي
عانـقت فيهـا عنـدما ودعتها رجلاً يسمـى "طـارق بن زياد"
[/SPOIL]​
 

DeletedUser38245

Guest
أفكار " عمر بن عبدالعزيز " أنتجت هذا " نور الدين زنكي " وهذاك أنتج هذا " صلاح الدين الأيوبي " وهذاك حرر القدس ..
 

DeletedUser38245

Guest
دكتاتوري أحبه
الحجاج بن يوسف الثقفي

^ مو بس أحبه، أموت فيه .. رغم إن بعض سياسته انا رافضها وضدها تماماً
ولكن زي ما قالوا الحب أعمى
 

DeletedUser38245

Guest
" كنتُ عائداً بسيارتي من أمريكا إلى كندا حيث إقامتي ، وعلى الحدود أعطيتُ جواز سفري الكندي إلى الموظفة ، ففتحَته وقرأتْ مكان الولادة اليمن ، فقالت: كيف اليمن ؟
قلتُ: بخير ونرجو من الله أن تبقى بخير.

قالت: منذ متى وأنت تعيش في كندا ؟
قلتُ: أنهيتُ لتوي السنة العاشرة.

قالتْ: متى زرتَ اليمن آخر مرة ؟
قلتُ: منذ ثلاثة أعوام.

فنظرتْ إليَّ وهي تبتسم وقالت: من تحب أكثر اليمن أم كندا ؟
قلتُ: الفرق عندي بين اليمن وكندا كالفرق بين الأم والزوجة ، فالزوجة أختارها ، وأرغب بجمالها ، وأحبها ، وأعشقها ، لكنها لا يمكن أن تنسيني أمي ، الأم لا أختارها لكني أجد نفسي ملكها ، لا أرتاح إلا في أحضانها ، ولا أبكي إلا على صدرها ، وأرجو من الله ألا أموت إلا على ترابٍ تحت قدميها.

فأغلقتْ جواز السفر ونظرتْ إليَّ باستغراب وقالتْ: نسمع عن ضيق العيش فيها فلماذا تحب اليمن ؟!
قلتُ: تقصدين أمي ؟
فابتسمتْ وقالت: لتكن أمك .
فقلتُ: قد لا تملك أمي ثمن الدواء ، ولا أجرة الطبيب ، لكن حنان أحضانها وهي تضمني ، ولهفة قلبها حين أكون بين يديها تشفيني.

قالتْ: صف لي اليمن.
فقلتُ: هي ليست بالشقراء الجميلة ، لكنك ترتاحين إذا رأيت وجهها ، وليست بذات العيون الزرقاء ، لكنك تشعرين بالطمأنينة إذا نظرت إليها ، ثيابها بسيطة ، لكنها تحمل في ثناياها الطيبة والرحمة ، لا تتزين بالذهب والفضة ، لكن في عنقها عقداً من سنابل القمح ، تطعم به كل جائع ، سرقها اللصوص ، ولكنها لا زالت تبتسم.

أعادت إليَّ جواز السفر وقالتْ: أرى اليمن على التلفاز ولكني لا أرى ما وصفت لي ؟
فقلتُ لها: أنت رأيت اليمن على الخريطة ، أما أنا فأتحدث عن اليمن التي تقع في أحشاء قلبي.

قالتْ: أرجو أن يكون وفاؤك لكندا مثل وفائك لليمن ، أقصد وفاؤك لزوجتك مثل وفائك لوالدتك.
فقلتُ لها: بيني وبين كندا وفاءٌ وعهد ، ولست بالذي لا يفي عهده ، وحبذا لو علمتِ أن هذا الوفاء هو ما علمتني إياه أمي.‬
 
أعلى