DeletedUser39672
Guest
.gif "مرحبا :12:")
كيف تبني طريقك للنجاح من الصفر
هذه أربعة طرق لتساعدك في عملية بناء مستقبلك نحو النجاح من الصفر:
1- أستيقظ صباحاً 15 دقيقة قبل الموعد الذي تعودت عليه
تغيير عاداتنا اليومية ببطئ بطبيعة الحال يكون سهلاً عما نحاول أن نغيره مرة واحدة. وهذه الحقيقة هي ليست وليدة اليوم وأنما نتيجة لتجارب عدة من مجموعة خبراء عبر التاريخ.
أحد العلماء يقول “ماذا يفعل معظم الأشخاص الناجحين قبل الأفطار الصباحي؟” ينصح بأن تتعود يومياً على أن تغير إحدى العادات التي تعودت فعلها خلال سنوات. هل هذا ممكن؟ بالتأكيد نعم، وكلنا ربما لو أستعرض حياته فسيرى بأنه قد غير الكثير من عادته اليومية خلال السنة الماضية. أليس كذلك؟
2- فكر دائماً بشكل إيجابي
على الرغم من أن التفكير بالعمل على العقلية الإيجابية يبدو وكأنه بسيطاً ولا يستحق عناء التفكير، لكن كثير من الناس تقع في دوامة من التفكير السلبي، ولا تستطيع التخلص منه! فبدلاً من لوم نفسك أو لوم الأخرين على حظهم أو حياتهم الناجحة، لنحاول أن ننظر إلى الأشياء من زاوية أخرى.
أحد كتاب الأقتصاد العباقرة (جيفري جيمس) يقول بعموده في إحدى المجلات الأقتصادية الأنجليزية. أنه يستخدم مثال حول كيفية الوصول إلى الكمال، على الرغم من أنه يبدو وكأنه هدف رائع، لكنه في نهاية المطاف صعب التحقيق والكمال لله وحده!
لكن عندما تدرك بأنك لا يمكن أن تكون إنساناً كاملاً، أو تحقق الكمال، فيمكن لهذا أن تطغي عليك الأفكار السلبية وتمنعك من أن تسلك طريق النجاح. فبدلاً من ذلك، حاول إعادة تقييم أهدافك، وجعلها أكثر طوعاً لك وقابلية للإدارة من قبلك.
3- كن مغامراً
نعم، إن تكن مغامراً ربما هي فكرة مخيفة، لكن أن تتخذ مغامرة واحدة في أوقات متباعدة ربما تكون فكرة ذكية لتفعلها. المغامرين هم صناع النجاح! هذا ما يقوله الجميع وأنا لم آتي بجديد!
وفقاً لإحدى المقالات من شركة (فاست) حول “كيفية أن الأنسان الهادئ وصاحب الأفكار السلبية هو يقتل حياته المهنية دون أن يدري”. أعرف بأن مفتاح النجاح، أو الخطوة الذكية التي يجب عليك أتخاذها هي أن تخطو خطوة في شيء من المغامرة! دائماً أوزن الفوائد التي يمكن أن تحصل عليها فيما لو أتخذت خطوة مغامرة، وبين الخسائر التي يمكن أن تحصل عليها.
4- كن قائداً جديداً
نحن نعيش عالماً جديداً، لهذا عليك أن تكون قائداً جديداً. القائد أو المدير القديم في الغالب يكون مغلقاً عن العالم تماماً، ولا يعي ما يدور حوله بعالمنا هذا المتسارع الخطوات! القادة القدماء من الصعب عليهم تقبل الأخطاء من الأخرين ويتقبلو نقاشاً مفتوحاً منهم.
وعموماً، القادة الجدد هم في الغالب أكثر إنفتاحاً، وتقبلاً لأخطائهم، والتشاور مع الأخرين ومع شبكة العلاقات الخاصة بهم للحصول على إجابات مقنعة لحل المشاكل العالقة. فبرأيك، أي واحد هو أكثر نجاحاً؟
... منقول للأستفاده ...
... منقول للأستفاده ...