طرفي لقلبي هجت لي سقما
والعين تزعم أن القلب أنكاها
.
والجسم يشهد أن العين كاذبة
وهي التي هيجت للقلب بلواها
.
لولا العيون وما يجنين من سقم
ما كنت مطرحا من بعض قتلاها
فقالت الكبد المظلومة اتئدا
قطعتماني وما راقبتما الله
أحياناً تجد أن كل شيء يسير عكس الإتجاه الذي تريده .. وأن كل الظروف ضدك .. وأن كل الطرق أمامك مسدودة .. وفجأة تتذكر الآية الكريمة
﴿لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا﴾
فتنتبه إلى أن هناك دائماً أمل وفي نهاية النفق نقطة ضوء توصلك إلى ما تريده .
الحمدالله
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.