Capta Gon .
نبيل
- مستوى التفاعل
- 946
طاب مسائكم
طاب صباحكم .
جلااادين
هههههههههههههههههههههههههه
قال كبير المهايطيّة، كوبلاير قائد القبيلة العربيّة، مؤسس الهيئة الزراعيّة، صالح الفالح-سامح الله من قال عنه طالح-: أنّه في 26 يناير من عام 2017 تكالبت الأمم الكافرة على الأمة العربية القاهرة، تكالبًا لم نرَ مثيلا له عند تكالب المتكالبينا، ولا شبيهًا له عند العالمينا، ولكن إمّا حياة تسر الصديق وإمّا ممات يغيظ العدى.
فأخذ المجاهدون السيوف من الأغماد وهوبااااااااااا للنضااااااااااااااال والكفاااااااح وإلى ساحة المعركة، وهذه تقارير من المجزرة.
هذه معركة دعس ذيل القطة نفذها المجاهد البار Disturbed :
وبعدئذٍ لم ييئس الكفار فهاجموا وكان هكذا ردة الفعل من المجاهدين- لم يقولوا لي منهم -:
ولم يتب الكفار، وكرروا الهجوم مرّة ثانية وثالثة ورابعة، فقام المجاهد – نتحفّظ عن ذكر اسمه لئلا يقال عنه لاعب محترف – بعمل خطة : صفعة الكلب وكان باك تايم جميلن للغاية:
باك تايم الأول فرق 60 جزء من الثانية
باك تايم الثاني فرق 150 جزء من الثانية
باك تايم الثالث فرق 300 جزء من الثانية ( هذه المرّة وللأسف فشلت العملية )
على العموم، وفي الأخير هكذا كان الحساب:
وبعدئذٍ وللأسف الشديد، وقعت الواقعة، وحدثت الفاجعة، فمات المجاهدين في المعركة، ولم يبق منهم أحدًا. عظم الله أجركم، ويصبّركم في مصيبتكم هذه.
وسلامتكم
صالح الفالح-سامح الله من قال عنه طالح
المصيبه فجأه قلبوا كانت فيه ميثاق بيننا وبينهم , بالعكس الشباب م قصروا كلهميا رجل سلخوكم والي كان كان
اجتمعوا 3 قبائل وفروعها , يعني 7 قبائل بالضبط عليكم
نتفوكم نتف
70 لاعب ضد 9 , الكثرة تغلب الشجاعة بكل تاكيد
قال كبير المهايطيّة، كوبلاير قائد القبيلة العربيّة، مؤسس الهيئة الزراعيّة، صالح الفالح-سامح الله من قال عنه طالح-: أنّه في 26 يناير من عام 2017 تكالبت الأمم الكافرة على الأمة العربية القاهرة، تكالبًا لم نرَ مثيلا له عند تكالب المتكالبينا، ولا شبيهًا له عند العالمينا، ولكن إمّا حياة تسر الصديق وإمّا ممات يغيظ العدى.
فأخذ المجاهدون السيوف من الأغماد وهوبااااااااااا للنضااااااااااااااال والكفاااااااح وإلى ساحة المعركة، وهذه تقارير من المجزرة.
هذه معركة دعس ذيل القطة نفذها المجاهد البار Disturbed :
وبعدئذٍ لم ييئس الكفار فهاجموا وكان هكذا ردة الفعل من المجاهدين- لم يقولوا لي منهم -:
ولم يتب الكفار، وكرروا الهجوم مرّة ثانية وثالثة ورابعة، فقام المجاهد – نتحفّظ عن ذكر اسمه لئلا يقال عنه لاعب محترف – بعمل خطة : صفعة الكلب وكان باك تايم جميلن للغاية:
باك تايم الأول فرق 60 جزء من الثانية
باك تايم الثاني فرق 150 جزء من الثانية
باك تايم الثالث فرق 300 جزء من الثانية ( هذه المرّة وللأسف فشلت العملية )
على العموم، وفي الأخير هكذا كان الحساب:
وبعدئذٍ وللأسف الشديد، وقعت الواقعة، وحدثت الفاجعة، فمات المجاهدين في المعركة، ولم يبق منهم أحدًا. عظم الله أجركم، ويصبّركم في مصيبتكم هذه.
وسلامتكم
يا رجل سلخوكم والي كان كان
اجتمعوا 3 قبائل وفروعها , يعني 7 قبائل بالضبط عليكم
نتفوكم نتف
70 لاعب ضد 9 , الكثرة تغلب الشجاعة بكل تاكيد
أين المفخرة في إسقاط 9 لاعبين من خلال تجميع 70 لاعب ضدهم؟!!
هذا لا يدل على تنتيف الـ 9 لاعبين، إنما دلالةً على منوبة وضعف الـ 70 لاعب.